"آسف يا ريس" تهاجم السيسى بسبب تجاهله دعوة أحمد شفيق لحفل التنصيب

السبت، 07 يونيو 2014 07:26 م
"آسف يا ريس" تهاجم السيسى بسبب تجاهله دعوة أحمد شفيق لحفل التنصيب أحمد شفيق
كتب حازم مقلد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
هاجمت صفحة "آسف يا ريس"، أكبر الصفحات المؤيدة للرئيس الأسبق محمد حسنى مبارك، المشير عبد الفتاح السيسى بسبب تجاهله الفريق أحمد شفيق وحزبه، وعدم إرسال دعوات حضور حفل تنصيبه رئيسًا لمصر، فى حين تم دعوة عدد كبير من الاحزاب والشخصيات السياسية وعلى رأسهم حمدين صباحى، المرشح الرئاسى السابق، ووصفت ذلك بـ"العار" على مؤسسة الرئاسة.


وأضافت "آسف ياريس"، على صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك"، أن ما حدث إهانة فى حق 12 مليون صوت انتخابى حصل عليهم الفريق أحمد شفيق فى الانتخابات السابقة وعيبة كبيرة فى حق البدلة العسكرية التى يرتديها المشير السيسى وسبقه فى ارتدائها الفريق أحمد شفيق على حد قولها.

ووجهت "آسف يا ريس"، حديثها للرئيس عبد الفتاح السيسى قائلة: "لا تنسى الدور الذى قام به الفريق أحمد شفيق فى مواجهة الإخوان من قبل والدور الذى قام به هو وحزبه فى دعم وصولكم لمنصب رئاسة الجمهورية الآن".

وأكدت "آسف يا ريس"، أن هذه التفرقة فى المعاملة ليست فى صالح مصر والمصريين وإنما تعمل على زيادة شق وحدة الصف، وهذا ما لا نريده لوطننا الحبيب مصر، مضيفه: "نرجو أن تصل رسالتنا إلى سيادتكم وأن تحكموا بين الناس بالعدل".







مشاركة




التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

عاطف مصر

ابتدينا العك والكلام الفاضى ولا ايه

عدد الردود 0

بواسطة:

ashraf

البطل شفيق  

عدد الردود 0

بواسطة:

عادل عبدالمحسن

أحمد شفيق شخصية محترمة

عدد الردود 0

بواسطة:

fares

هو فين شفيق يا أسفين

عدد الردود 0

بواسطة:

مهندس / رضا

أرجو التوحد خلف رئيسنا السيسى !!!

عدد الردود 0

بواسطة:

مهندس / رضا

أرجو التوحد خلف رئيسنا السيسى !!!

عدد الردود 0

بواسطة:

محمود سمير

؟؟

ابعدو عن الراجل الله يحرقكو

عدد الردود 0

بواسطة:

نادية محمد ناجى

أنا أعطيت صوتى للفريق شفيق .. كى لا أسلم رقبتى للإخوان فقط

ليس لأنى أريده رئيس .. مجبر أخاك لا بطل

عدد الردود 0

بواسطة:

مصطفى الجن

هما كاسرين عينه ولا حاجه

هو شفيق خلص العمره ؟؟؟

عدد الردود 0

بواسطة:

شيماء

شفيق الى هرب من مصر وخاف من الخرفان

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة