عقب عودة أسرة أميرة "هند صبرى" من لندن فى مسلسل "إمبراطورية مين"، للمشاركة فى بناء مصر بعد ثورة 25 يناير، تفاجئ أميرة بمجموعة من الصدمات المتتالية، بداية من المعاملة السيئة لها فى الطائرة، وكذلك فى المطار.
فى أحداث الحلقة الثانية من المسلسل تصل أميرة وأسرتها المطار ولكنها تفاجئ بعدم وجود حقيبتها، ووجود حقيبة لركاب آخرين، فاضطرت للاستنجاد بموظفة فى المطار، إلا أنها تعاملها بشكل سىء وتطالبها بفتح الحقيبة التى وجدتها للتعرف على الراكب الذى أخذ حقيبتها.
تصل أميرة وأسرتها منزلهما فى المعادى، وبمجرد فتحهم لباب المنزل يفاجئوا بوجود مجموعة "بلطجية"، ولكنهم يعتقدون أنهم "لجان شعبية"، وبعد فترة يخرج البلطجية وتبدأ أميرة فى إخراج أغراضها من الحقائب، وفى الليل تكتشف أميرة أن سيارتهم تتعرض للسرقة، فتستنجد بزوجها الذى يفشل فى النزول لهم خوفا منهم، فيستنجدون بشقيق زوج أميرة، ولكنه لم يحرك ساكنا.
وفى نهاية الحلقة، يصل ابن شقيق محمد شاهين زوج هند صبرى، وهو طفل صغير، ومعه مجموعة من البلطجية، ويتمكنوا من إعادة السيارة لأميرة وزوجها، فتعم الفرحة البيت، ولكن يصدمهما الطفل بأن البلطجية يطلبون 20 ألف جنيه مقابل إعادة السيارة وهو ما يصيبهم بالصدمة.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة