قال السفير حسين هريدى، مساعد وزير الخارجية الأسبق، إن التحرك المصرى تجاه الجزائر هو محاولة لإيجاد العديد من المحاور الأساسية، مشيراً إلى أن علاقتنا بالجزائر تعود إلى الخمسينيات والتحرك هدفه تجديد للعلاقات الجزائرية وللتلاقى المصرى الجزائرى على أمور حيوية ليس بالنسبة للدولتين فقط.
وأضاف "هريدى" خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "صباح أون" المذاع على فضائية "أون تى فى" أن هذه الزيارة لاستقرار العالم العربى وتأمينه وتحصينه أمام التشكيك والهجمات وزعزعة الاستقرار وأمنه من مشرقة إلى مغربه.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة