المهدى والزبيدى والجلبى أسماء بديلة لـ"المالكى" لرئاسة الحكومة العراقية

الخميس، 26 يونيو 2014 01:37 م
المهدى والزبيدى والجلبى أسماء بديلة لـ"المالكى" لرئاسة الحكومة العراقية رئيس الوزراء العراقى نورى المالكى
كتبت ناهد الجندى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
قلبت الأحداث الأخيرة التى شهدها العراق الموازين، ليُصار إلى الحديث مجدداً عن الشخصية المرتقبة لتولى منصب رئيس الحكومة العراقية المقبلة بعد استبعاد المالكى.

وبحسب "العربية نت"، أعلنت المرجعية العليا للمسلمين الشيعة أن أى شخصية لديها القدرة على الحفاظ على دولة المؤسسات، وتضمن إخراج العراق من محنته مؤهلة لرئاسة الحكومة، ما يعنى أن المالكى أصبح واحداً من مجموعة بدلاً من أن يكون الأوحد وبأمرِ المرجعية.
فمن المجموعة المرشحة؟

عادل عبد المهدى

قيادى فى المجلس الأعلى الإسلامى
تكنوقراط
والده أول وزير للتعليم فى العراق الحديث
حاصل على دكتوراه من لندن
مرشح دائم لرئاسة الوزراء

باقر جبر الزبيدى

قيادى فى المجلس الأعلى
تكنوقراط
وزير المالية والداخلية بعد 2003
أصبح يميل للاعتدال بعد أن عُرف عنه أنه متطرف سياسى
علاقته متوترة بالمالكى
سياسى معتدل

أحمد الجلبى

مؤسس حركة المؤتمر الوطنى العراقى
والده وزير التجارة فى العهد الملكى
اتهم بانهيار بنك البتراء
دكتور فى الرياضيات من بريطانيا

إياد علاوى

طبيب وعضو حزب البعث سابقاً
معارض شرس لصدام حسين
نجا من محاولة اغتيال أيام صدام حسين
أول رئيس وزراء بعد 2003
أحد رموز الليبرالية العراقية

إبراهيم الجعفرى

قيادى فى حزب الدعوة
مؤسس تيار الإصلاح الوطني
كانت تربطه علاقة جيدة مع متدينين سنّة
أول رئيس لمجلس الحكم فى 2003
رفض التنازل عن رئاسة الوزراء لعادل عبد المهدى فأعطيت الحكومة للمالكى الذى كان شخصية هامشية

حسين الشهرستاني

عالم متخصص بالذرة
رفض تصنيع سلاح نووى عراقى
حكم عليه صدام حسين بالإعدام بعد 1991
رفض رئاسة الوزراء فى 2004
تعاون مع الجلبى لإصدار قانون تحرير العراق الأمريكى فى 1988
مقرب من السيستانى
وزير النفط منذ 2006

طارق نجم

دكتور فى اللغة العربية من القاهرة
أستاذ فى جامعات بغداد والبصرة وصنعاء
عاد من بريطانيا إلى العراق عند تشكيل حكومة الجعفرى
مناظراً للمالكى وزناً ومكانة فى حزب الدعوة
له دور بارز فى مفاوضات الاتفاقية الأمريكية العراقية
استقال مؤخراً واستمر المالكى يستخدمه مفاوضاً سياسياً لقطع الطريق على الجعفرى.





مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة