قال خالد الزعفرانى، الباحث فى شئون الحركات الإسلامية، إن الاعتداء على المسيحى كالاعتداء على المسلم، مضيفاً: "الأفكار القطبية التى تحلل إباحة الدم المسلم والمسيحى لا بد من معالجتها ومقاومتها فكريا".
وأضاف "الزعفرانى" خلال اتصال هاتفى لفضائية "المحور"، اليوم الاثنين، أن مصر لم تشهد أحداث عنف واعتداءات على الكنائس إلا بعد فض اعتصامى رابعة العدوية والنهضة، موضحا أن الفكر الإخوانى القطبى يتقارب مع فكر الخوارج.