اليوم السابع فى منزل محمد الثالث بإعدادية بنى سويف.. "تقسيم اليوم ما بين الخروج واللعب مع الأصدقاء والمذاكرة" هذا سر نجاحى وتفوقى.. مثلى الأعلى رسول الله والدكتور أحمد زيل ووالدى وشقيقتى الدكتور بسمة

الإثنين، 02 يونيو 2014 10:06 م
اليوم السابع فى منزل محمد الثالث بإعدادية بنى سويف.. "تقسيم اليوم ما بين الخروج واللعب مع الأصدقاء والمذاكرة" هذا سر نجاحى وتفوقى.. مثلى الأعلى رسول الله والدكتور أحمد زيل ووالدى وشقيقتى الدكتور بسمة محمد مصطفى
بنى سويف ـ هانى فتحى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
قال الطالب "محمد مصطفى محمود" صاحب المركز الثالث فى الشهادة الإعدادية ببنى سويف، بحصوله على 299.25 درجة إن سر تفوقه يتمثل فى تشجيع والديه وشقيقاته له قائلاً: "تقسيم اليوم ما بين الخروج واللعب مع الأصدقاء والمذاكرة" هذا سر نجاحى وتفوقى، بهذه الكلمات بدأ، حديثه معنا، وأضاف: محمد أثناء لقائه باليوم السابع فى منزلة أن انتمائه لأسرته بشكل كبير كان دافعاً له ليواصل المسيرة، وقال: كنت بقسم اليوم لاستفيد من كل ساعة فيه، ألعب وأخرج وعندما يأتى وقت المذاكرة كنت أتفرغ لها تماماً، إلى أن وفقنى الله وتفوقت فى منافستى مع زملائى وليكن "جمال حسام" كان أقربهم لى لحصوله على 297.75 درجة.

وعن مثله الأعلى قال: مثلى هو رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم، والدكتور أحمد زويل والدكتور مصطفى السيد، وعلى مستوى الأسرة.. قدوتى والدى ومثلى الأعلى شقيقتى الكبرى "بسمة"، وتمنى أن يتفوق مثلها فى كلية الطب البشرى.

وعن نصيحته لمن يتأهبون من الآن للشهادة الإعدادية قال: عليهم بالقرب من الله وطاعة الوالدين وتقسيم اليوم جيداً واختيار الصديق النافع، والتواصل مع إدارة المدرسة فى كافة الأنشطة، وتحدث عن مدرسته ومعلميه فقال أشكر محمد السيد "مدير المدرسة وجلال محمد أحمد "مدرس اللغة العربية" وعماد فاروق "مدرس الرياضيات" على تفانيهم فى عملهم بالمدرسة مما أعطانا الدافع لنحقق المركز الأول فى مسابقة أوائل الطلبة على مستوى المحافظة.


و"محمد" هو الأخ الأصغر لـ3 شقيقات (بسمة ـ 25سنة ـ معيدة بكلية الطب البشرى جامعة بنى سويف) و(منى ـ 22 سنة ـ خريجة طب بيطرى) و(أميرة ـ 20 سنة ـ بكلية الطب البيطرى)، والده مدير عام بإدارة رعاية الشباب الجامعة ووالدته معلمة كيمياء وفيزياء.





مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة