وقال أحد المحتجون، إن الدمية ترمز لحملة الماجستير، وأنهم سيقدمون على خطوة تشبه خطوة "أبوعزيزى" فى تونس.
وأوضح لـ"اليوم السابع": " الحكومة تدفعنا بهذا التجاهل إلى التصعيد، فحرق الدمية سيكون بداية لخطوات تصعيدية تبدأ مساء اليوم أمام منزل رئيس الحكومة.





















مشاركة
مشاركة