إشكالية تواجه الحكومة حاليا وهى تحديد مقر وزارة التطوير الحضارى، ومازالت الوزيرة د.ليلى إسكندر التى تولت الوزارة الجديدة لم تعلم بعد إلى أين تتوجه بعد الاجتماع وحلف اليمين .
ويتردد أن الوزيرة ستتوجه إلى مقر وزارة البيئة برفقة الدكتور خالد فهمى وزير البيئة الجديد، وتساءل البعض:" هل يمكن أن يتم استخدام بيت القاهرة باعتباره قريب من مصر القديمة ومناطق العشوائيات، أم سيتم تحديد مقرها فى الجهاز القومى للتخطيط وتطوير العشوائيات أم صندوق تطوير العشوائيات أومقر وزارة التنمية الإدارية التى ضمها لوزارة أخرى".
الغريب فى الأمر أنه حتى الآن كل المعلومات المتاحة عن وزارة التطوير الحضارى أنها ستحصر العشوائيات والفقراء، لكن ما هى الميزانية وطبيعتها وخطتها خلال الفترة المقبلة والهدف منها وطريقة العمل.
عدد الردود 0
بواسطة:
من شبراالخيمه
شبراالخيمه
شبرا الخيمه