مَن أَرَادَ الُحبَّ قالَ
ليسَ صدقا مَا توارَى
يُحكى أن ّ.. عَاشقَين..
مِنهمَا الحبُّ استجارَ
ظنّا أنّ الحب ليلٌ
ليس شمسًا أو نَهَارا
جَهلا أنَّ الحُبَّ نورٌ
فَكَانَ لَهُما الحبُّ نَارا
كَتَما الهوى فى العُيُونِ
دَارَ الهَوَى بَيْنَهُمَا.. وَدَارَا
لَيسَ يَدْرى الحبُّ مَرسى
بيَنَ شُطئى الحَيارَى
رُبّ كَلمة قَد تُقالُ
تَخْلق لِلحبّ مَسَارا
