خسائر فادحة للبورصة فى الإغلاق بسبب إصرار الحكومة على فرض ضرائب عليها

الأحد، 01 يونيو 2014 02:50 م
خسائر فادحة للبورصة فى الإغلاق بسبب إصرار الحكومة على فرض ضرائب عليها البورصة المصرية
كتب محمود عسكر - تصوير حازم عبد الصمد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أنهت مؤشرات البورصة تعاملاتها اليوم بخسائر فادحة بسبب إصرار الحكومة على فرض ضرائب على أرباح البورصة الرأسمالية المحققة، بعد إعلان وزارة المالية اليوم أن مجلس الوزراء أحال اليوم مشروع قانون الضريبة الجديد إلى رئاسة الجمهورية لإقراره.

وأغلق رأس المال السوقى عند مستوى 460.296 مليار جنيه نهاية التعاملات وهو أدنى إغلاق يومى له منذ 8 ابريل 2014، مسجلا تراجعا يوميا قدره نحو 16 مليار جنيه.

مؤشر EGX30 يغلق عند مستوى نقطة 7894.73 نقطة مسجلا انخفاضا نسبته 4.22% ومحققا أدنى إغلاق له منذ جلسة 15 أبريل 2014، وسجلت قيم التداولات لجلسة اليوم تسجل 871 مليون جنيه.

كما تراجع مؤشر "إيجى إكس 20" بنسبة 4.6%، وخسر مؤشر الشركات المتوسطة والصغيرة "إيج إكس 70" بنسبة 4.8%، وتراجع مؤشر "إيجى إكس 100" الأوسع نطاقا بنسبة 4.4%.

وعلى صعيد جنسيات المستثمرين فمالت تعاملات العرب والمصريين نحو للبيع ومالت تعاملات الأجانب نحو الشراء، وعلى صعيد فئات المستثمرين فمالت تعاملات المؤسسات نحو الشراء مقابل حركة بيعية سيطرت على تعاملات الأفراد.
.



































مشاركة




التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

cc

خسائر البورصة

أذا كان الغراب نذير قوم فبشرهم بالخراب

عدد الردود 0

بواسطة:

مجدي

ولا حياء للأغنياء

عدد الردود 0

بواسطة:

AHMED

فشل

عدد الردود 0

بواسطة:

جمال مغربى قاسم القبانى قنا

هذا هو دستور وشعار جميع المصالح الضريبية من يربح عليه دفع حق الشعب والدولة الذى منحه السوق

عدد الردود 0

بواسطة:

ابو العربى

عيب عليك

عدد الردود 0

بواسطة:

أمير

قرار صح والاغنياء واصحاب المصالح مش هيسكتوا

عدد الردود 0

بواسطة:

nourca

مقاومة رأس المال غير الامينة

عدد الردود 0

بواسطة:

جمال مغربى قاسم القبانى قنا

هذا هو دستور وشعار جميع المصالح الضريبية من يربح عليه دفع حق الشعب والدولة الذى منحه السوق

عدد الردود 0

بواسطة:

حنفى الزوكة

لا تراجع ولا استسلام

خسارة الان ولا ندم باكر

عدد الردود 0

بواسطة:

محمود محمد

اليوم السابع

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة