المصابون بهذا المرض يكون لديهم حساسية للغاية للأشعة فوق البنفسجية من أشعة الشمس، ويصبحون أكثر عرضة لسرطانات الجلد، لأنه يسلب الضحايا القدرة على إصلاح الأضرار التى تسببها أشعة الشمس.
وصرحت الصحيفة أن سكان هذه القرية يعرضون للشمس يومياً بطريقة لا إرادية، لأنهم يعيشون فى مجتمع زراعى استوائى، حيث العمل فى الهواء الطلق، أمر حيوى من أجل البقاء، ويعتبر هذا العبء شائكا، لاسيما فى تلك القرية التى تدعى Araras.
وقال شخص يدعى أنطونيو جارديم، يبلغ من العمر 38 سنة، من الأشخاص الذين يعيشون فى تلك القرية "لقد تعرضت دائما لأشعة الشمس بسبب العمل، وزرع وحصاد الأرز ورعاية الأبقار، وكما مرت السنوات زادت حالتى سوءاً".
وأضافت الصحيفة أن جارديم يرتدى الآن قبعة من القش الكبيرة فى محاولة لحماية وجهه، وقد ساعد ذلك قليلا لكونه خضع لأكثر من 50 عملية جراحية لإزالة أورام الجلد.
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)