المحافظات: محمد فرج وحسن عفيفى ومحمد قاسم وإيمان مهنا وهناء أبو العز وهيثم البدرى ومحمد كمال وصلاح المسن وعبد الله صلاح وأحمد صلاح العزب وهند إبراهيم وعلى عبد الرحمن ومحمد فتحى ومحمد العدوى
شهدت محافظات الجمهورية عددًا من الأحداث المهمة، اليوم السبت، حيث تقرر حبس 29 إخوانيًا بالإسكندرية بتهمة التحريض على العنف، وحبس 53 إخوانيًا بالمنوفية 6 سنوات، وحبس متهمين إخوانيين 4 أيام بتهمة حرق 3 سيارات شرطة ببورسعيد.
وعلى جانب آخر، قام وزيرا "الصحة والتضامن" بتفقد أقسام معهد أورام فاقوس بعد تطويرها، ويستمر إضراب الأطباء المفتوح بمستشفيات محافظة السويس لليوم الـ53، وارتفع عدد المضبوطين فى واقعة "الهلايل والدابودية" لـ56 متهمًا بأسوان.
وفى الإسكندرية، أكد مصدر مطلع من داخل حزب النور بالإسكندرية، أن نسبة التصويت فى الاجتماع الذى عقد صباح اليوم داخل مقر الحزب بحضور قيادات الحزب وعلى رأسهم يونس مخيون تفوق نسبة الـ75% لدعم المشير عبد الفتاح السيسى للانتخابات الرئاسية.
وأضاف المصدر: "نتائج لقاءات الحزب مع المرشحين الرئاسيين المشير عبد الفتاح السيسى وحمدين صباحى، أسفرت عن دعم الحزب للمشير بأغلبية كبيرة".
وفى سياق متصل، ما زال مجلس شورى الدعوة السلفية منعقدًا داخل مسجد عباد الرحمن بمنطقة العوايد، لتحديد موقف الدعوة لدعم مرشح بالانتخابات الرئاسية، ومصادر داخل الدعوة تؤكد أن الاتجاه العام إلى دعم السيسى بالانتخابات الرئاسية.
من جانب آخر، قرر المستشار محمد النويشى رئيس نيابة الدخيلة غرب الإسكندرية، حبس 29 متهمًا من جماعة الإخوان المسلمين، 15 يومًا على ذمة التحقيقات بعد إلقاء القبض عليهم فى اشتباكات أمس وتوجيه لهم تهم الانضمام إلى جماعة الإخوان الإرهابية، وترديد هتافات معادية للجيش والشرطة.
وتلقى اللواء أمين عز الدين مساعد الوزير لأمن الإسكندرية، إخطارًا من اللواء ناصر العبد يفيد بأن قوات الأمن تمكنت من السيطرة على الاشتباكات التى وقعت بمنطقة الدخيلة غرب وسيدى بشر شرق عقب صلاة الجمعة أثناء مشاركتهم فى مسيرات تابعة لجماعة الإخوان.
وتبين أن قوات الأمن تمكنت من ضبط 29 إخوانيًا بحوزتهم مولوتوف وألعاب نارية، ومنشورات مناهضة للجيش والشرطة، وأدت الاشتباكات إلى سقوط قتيل واتهمت أسرته عناصر تنظيم الإخوان بالتسبب فى وفاته وقتله، وإصابة 3 آخرين تم نقلهم إلى مستشفى العجمى العام لتلقى العلاج مصابين بطلق خرطوش فى أنحاء متفرقة بالجسد.
وتوصلت تحقيقات المستشار محمد عاطف النويشى، رئيس نيابة الدخيلة، إلى أن المتهمين قاموا بترديد هتافات معادية للقوات المسلحة والشرطة، تحث على العنف ضد أجهزة الدولة، حاملين منشورات بها علامات رابعة ودعوات للعنف ضد أجهزة الدولة، معطلين الحركة المرورية والمواصلات العامة والخاصة، وأثناء ذلك قام الأهالى بالتصدى لهم ما تسبب فى حدوث اشتباكات بينهم وسقوط قتيلاً.
وفى المنوفية، قضت محكمة جنح قسم شبين الكوم برئاسة المستشار محمود حسينى إبراهيم عبد الكريم، بالسجن لمدة 6سنوات وكفالة 6 آلاف على 53 من أعضاء جماعة الإخوان الإرهابية، وذلك بتهمة التحريض على العنف وإحداث حالة من الفوضى فى الأيام الأخيرة التى شهدتها المحافظة.
وضمت القائمة كلاً من: "عاطف سعيد أحمد النحاس، وعلاء الدين عبد الغفار منصور، وأحمد إسماعيل عبد المقصود، وشريف صبحى عبده سعد عبده، وسعيد أحمد محمد يونس، وأبو بكر محمود أحمد زقزوق، وجمال رشدى فرج الله، وأحمد محمود عبد المقصود حشاد، وعثمان عبد العزيز السيد الشرقاوى، وأيمن محمد توفيق إبراهيم زناتى، وأيمن عبد العزيز عبد الجليل، وأحمد محمد على الشريف، وأحمد عبد العزيز محمد الجمل".
كما شملت قائمة المتهمين: "عادل عبد الستار أحمد سلامة، ومحمد الدمرداش محمد، ومحمود إبراهيم محمد مصرى، وأليف فايز محمود الشافعى، وعمر أحمد عبد العزيز الشريف، وأسامة عبد المنعم السيسى عبد الرحمن، وإبراهيم لبيب مطاوع عمران سعد محمود مجاهد شلبى عمر السيد، ومحمد القط فرحات احمد حنفى، وعبد الفتاح عبد الله رشدى خليفة، وراشد محمد حمدى كامل، والسيد سليمان محب أمين، وعلى الصعيدى محيى لطفى، وسالم الهيدى محمد مجدى عبد العزيز، والمليجى أحمد صبحى أحمد، وجعفر عمر صابر محمود صقر محمد أحمد، ومحمود حشاد محمود السيد، ومحمد الشقش أحمد، وبدر عبد العزيز محمود بدر، ومحمد بدر عبد العزيز محمود بدر، ومحمد صلاح محمود شنيشن، وعبد الرحمن على محمد سويلم".
وضمت أيضًا: "أحمد محمد صفوت الشامى، وأسامة على محمد سويلم، ومحمد على محمد سويلم عمر، ومحمود إبراهيم شاهين، ومحمد جاد محمد زقزوق، ومعاذ شكرى عبد الحليم، ونور الدين أحمد أمين عبد الفتاح، وتامر عبد الرسول إبراهيم حسن، ومحمود محمد محمود عمارة الجمل، ومحمد عبد الرازق أحمد الخولى، وحلمى أحمد منصور أبو خضرة، وياسر صابر محمود محمد، وطارق علوى الدسوقى شومان، ومحمد على شعبان عدس، وحازم محمد على محمود، وشحاتة أشرف فتحى، ومحمود الباجورى إبراهيم، ومحمد أبو إبراهيم".
وفى بورسعيد، قررت النيابة العامة حبس متهمين من العناصر المنتمية لجماعة الإخوان الإرهابية، بتهمة إشعال النيران فى 3 سيارات شرطة 4 أيام على ذمة التحقيق، مع مراعاة التجديد لهما فى المواعيد القانونية.
يذكر أن إدارة البحث الجنائى بالتنسيق مع إدارة الأمن الوطنى، شنت حملة بخصوص الجرائم التى ترتكبها الجماعات الإرهابية التى تستهدف المنشآت الحيوية ودور العبادة والمرافق الشرطية والعسكرية والتعدى على سياراتهم بالحرق.
ومن خلال التحريات تمكنت الحملة من ضبط كل من "ط ح م "، و" ى م خ" وآخرين جميعهم من المنتمين للجماعة الإرهابية، وبمواجهتهم اعترفوا بتكوين تشكيل عصابى تخصص فى التعدى على سيارات ضباط الشرطة بالحرق وارتكابهم الوقائع التالية: حريق سيارة العقيد نائب مأمور قسم شرطة العرب بتاريخ 31/1/2014، وحريق سيارة النقيب ضابط مباحث قسم شرطة الشرق بتاريخ 8/2/2014، وحريق سيارة أمين شرطة من قوة إدارة الأمن الوطنى ببورسعيد بتاريخ 29/4/2014.
وتم تحرير المحضر اللازم واتخاذ الإجراءات القانونية، وإحالتهم للنيابة العامة التى أمرت بحبسهم 4 أيام على ذمة التحقيق مع مراعاة التجديد لهما فى المواعيد القانونية وضبط وإحضار باقى المتهمين.
وفى أسيوط، دعا حمدين صباحى المرشح لانتخابات رئاسة الجمهورية، منافسه المشير عبد الفتاح السيسى وزير الدفاع السابق لخوض مناظرة علنية لتوضيح وجهة نظر كل منهما وبرامجهما الانتخابية للشعب.
وقال صباحى، فى مؤتمر صحفى اليوم بأسيوط لإعلان برنامجه الانتخابى، إن "المناظرة حق للشعب المصرى وفرصة للتعرف على المرشحين".
وكانت لجنة الانتخابات الرئاسية أعلنت أمس القائمة النهائية لمرشحى انتخابات رئاسة الجمهورية المقرر إجراؤها يومى 26 و27 مايو الجارى، وأدرجت اسمى عبد الفتاح السيسى وحمدين صباحى كمرشحين بصورة رسمية.
وتبدأ اليوم السبت 3 مايو أول أيام الدعاية الانتخابية التى من المقرر أن تستمر حتى 23 من الشهر الجارى قبل فترة يومين من الصمت الانتخابى تمهيدًا لاقتراع المصريين فى الداخل.
وأكد صباحى، أن الإخوان كجماعة ليس لها وجود فى مصر، محذرًا: "اللى هيشيل مدفع علشان يضرب بيه مصر هنواجهه بصاروخ".
وشدد على أنه لن يفلت أحد من الإخوان، الذين دعوا للعنف، من العقاب، قائلاً: "لن أطبق عقابًا جماعيًا، ولا يوجد فرصة للحياة الديمقراطية فى وجود إرهاب، والإخوان المسلمين كجماعة لابد أن يدفعوا الثمن نتيجة إرهابهم، ولكن الظلم فى هذا البلد لن أتركه بهذا الشكل، وهذا هو الميزان الذى سأستخدمه".
وأضاف: "لا أغازل الإخوان ولن أهدد أى إسلامى لأنه متدين أو يذهب إلى المسجد أو أقبض على طالب حزين على وفاة صديق له فى مظاهرة"، موضحًا أن البلاد بحاجة لـ"مخرج سياسى"، حيث القضاء على الإرهاب يحتاج سياسة وليس قبضة أمنية.
وأعلن المرشح الرئاسى، من أسيوط، أن رموز الرئيس الأسبق حسنى مبارك، والسابق محمد مرسى، وقيادات الحزب الوطنى وجماعة الإخوان، ليس لهم أى مستقبل فى المجتمع المصرى، حال انتخابه رئيسًا.
وأضاف صباحى، أنه إذا انتخب من الشعب رئيسًا سوف يقضى على فساد نظام مبارك، وبنفس القدر لن يسمح لقيادات الإخوان التى أجرمت أن تعود للمجال السياسى أو أى مجال فى هذا البلد، معلقاً: "اللى شايف إن 25 يناير ليست ثورة ليس معنا، وكذلك من يرى أن 30 يونيو انقلابًا".
وقال إنه يثق فى الشعب المصرى وقدرته على اختيار الأصدق فى الانتخابات، موضحًا أنه لا يملك "جاه أو سلطان أو حكم"، لكنه يسعى فى الوقت ذاته إلى إنصاف المظلومين وفتح باب الأمل أمامهم وتحقيق أهداف الثورة.
وشدد "صباحى" خلال مؤتمره، على أنه حال فوزه بانتخابات الرئاسة سيكون جسرًا لشباب مصر إلى مستقبل يحلمون به ويستحقونه.
وأوضح أن كل كلمة كتبت بيد خبراء ومخلصى الوطن فى برنامجه سيعمل على تحقيقها، إذا كلفه الشعب بهذه المهمة، قائلاً: "نحتاج شعبًا واعيًا وأحزابًا أكفاءً وقلوبًا حريصة على مصر".
ورحب المرشح الرئاسى بالتعاون مع الولايات المتحدة، حال انتخابه رئيسًا، شرط تلاقى مصالح الطرفين، مشددًا فى الوقت ذاته على أن القاهرة لن تكون "متزوجة من واشنطن".
وأضاف: "إذا شاء الله وجئت رئيسًا سأخفض أى خلاف مع الدول الخارجية، وسوف أوفر أفضل عتاد وسلاح وتدريب وجيش غير مرهون بمعونة الأمريكان"، مؤكدًا أن قطع المعونة تهديد لأمريكا وليس لمصر.
قال، إن عودة مصر لدورها فى أفريقيا هو مدخل لحل أزمة سد النهضة الإثيوبى، مضيفًا، "خسرنا دورنا بأفريقيا الذى كنا نمتلكه وقت الرئيس الراحل جمال عبد الناصر".
وأوضح: "حال وصولى للسلطة سيكون الحل الصحيح هو البحث عن علاقات طيبة متكافئة مع إثيوبيا ومع دول حوض النيل، وسأدعو لإقامة منظمة إقليمية جديدة لحوض النيل"، وتابع، "إذا تعاملنا مع أفريقيا باحترام وبدون استعلاء والله لن يمنعوا عنا نقطة مياه واحدة"، مضيفًا أنه لن يهدد أحدًا أو يستعلى على أحد حال وصوله للسلطة.
وفى السويس، قال الدكتور حازم شوقى منسق إضراب أطباء السويس، إن الإضراب منتظم ومستمر فى جميع المواقع الطبية بالمحافظة لليوم الـ53، موضحًا أن جميع الوحدات الطبية والمستشفيات الحكومية ملتزمة بقرار النقابة العامة.
وأضاف لـ"اليوم السابع"، أن الأطباء لا يستقبلون أى حالات باردة، وجميع العيادات الخارجية بالمستشفى العام تواصل توقفها منذ انطلاق الإضراب فى 8 مارس الماضى، تنفيذًا لقرار النقابة العامة للمطالبة بتطوير المنظومة الصحية.
ومن جانبه، قال الدكتور وائل الشرقاوى المتحدث الإعلامى باسم نقابة الأطباء بالسويس، إن أعضاء النقابة يقومون بالمرور يوميًا لبيان النسب الحقيقية للإضراب وإرسالها إلى النقابة العامة مع أسماء المخالفين إن وجد.
وفى الشرقية، قام وزيرا الصحة الدكتور عادل العدوى والتضامن الاجتماعى الدكتورة غادة والى بتفقد الأقسام التى تم تطويرها وإنشاؤها بمعهد أورام فاقوس، لتطوير الخدمات التى يقدمها المعهد للمرضى.
وكان الوزيران قد وصلا لمحافظة الشرقية واستقبلهما الدكتور سعيد عبد العزيز المحافظ، وتوجها لافتتاح المعهد الذى أسسه الدكتور شريف عمر عضو مجلس الشعب السابق، وتم تطويره ومده بأجهزة طبية متطورة لخدمة مرضى الأورام والكبد.
فى أسوان، ألقت اليوم الأجهزة الأمنية القبض على أربعة متهمين جدد من المتهمين الهاربين على خلفية أحداث أسوان، المعروفة بواقعة قبيلتى الهلايل والدابودية، ليرتفع بذلك عدد المقبوض عليهم لـ"56" متهمًا.
وكانت تعليمات من اللواء حسن السوهاجى مدير أمن أسوان بضبط المتهمين الهاربين بواقعة قبيلتى الهلايل والدابودية، حيث تمكنت قوة برئاسة العقيد خالد الشاذلى رئيس مباحث المديرية من ضبط كل من المتهم "ن.ى" 31 سنة موظف ومقيم دائرة قسم أول أسوان والسابق اتهامه فى 6 قضايا متنوعة، والمتهم "ص.م" 35 سنة موظف ومقيم دائرة مركز نصر النوبة، والمتهم "ع.ج" 35 سنة عاطل ومقيم دائرة مركز أسوان والمسجل شقى خطر وسابق اعتقاله، والمتهمون الثلاثة من قبيلة الدابودية.
كما تم ضبط المتهم "ش .ع" 26 سنة عاطل ومقيم دائرة قسم ثان أسوان، وبحوزته لفافة ورقية صغيرة الحجم بها نبات البانجو المخدر وسلاح أبيض عبارة عن مطواة من قبيلة الهلايل، وجارٍ اتخاذ الإجراءات القانونية حيالهم.
وفى القليوبية، سلك طريق الانحراف وأدمن المخدرات بجميع أنواعها بعد تعرفه على أصدقاء السوء حتى أقنعه صديق له بأن يقوم بمساعدته فى بيع "البودرة" حتى يتمكن من شراء المخدرات، بالفعل اختمرت الفكرة فى رأسه وقام "إيهاب"، الذى أصبح فيما بعد مسجل خطر بالاتجار فى جميع أنواع المخدرات حتى تم ضبطه وبحوزته كمية من البودرة وحكم عليه بالسجن 15 سنة وبعد ثورة يناير قام الرئيس السابق "محمد مرسى" بإصدار عفو عن بعض المسجونين فخرج معهم.
بعدها ارتكب جريمة قتل فى مدينة الخانكة عندما أقدم على ذبح جاره بمطواة قرن غزال بسبب معاكسته لابنة شقيقته. بدأت تفاصيل الجريمة عندما تلقى اللواء محمود يسرى مدير أمن القليوبية إخطارًا من مأمور مركز شرطة الخانكة يفيد تلقيه بلاغًا بقيام المتهم "إيهاب.س.ب" 36 سنة، مسجل خطر بذبح جاره المجنى عليه "محمد سعيد" 20 سنة، عامل.
على الفور كلف العميد أسامة عايش رئيس مباحث القليوبية بسرعة ضبط المتهم وتمكن المقدم أحمد الخولى رئيس مباحث مركز الخانكة من القبض عليه وبمواجهته اعترف بقيامه بذبح المجنى عليه من رقبته وطعنه بـ10 طعنات أخرى فى أنحاء جسده بسبب قيامه بمعاكسة ابنة شقيقته والتسبب فى طلاقها من زوجها.
تحرر محضر بالواقعة وبعرضه على النيابة العامة أمر أحمد عزت رئيس نيابة الخانكة بالتصريح بدفن جثة القتيل بعد تشريحها لبيان سبب الوفاة وحبس المتهم أربعة أيام على ذمة التحقيق.
وقال المتهم لـ"اليوم السابع": "علمت من الجيران أن المجنى عليه يقوم بمعاكسة ابنة شقيقتى رغم أنها متزوجة ولديها طفل، ويحاول إقامة علاقة معها حتى أنه كان سببا فى طلاقها".
وأضاف: "اشتكيت لأسرته مرات عديدة إلا أنهم لم يرتدع عن مضايقة ابنة شقيقتى ويوم الحادث وجدته حضر أمام منزلى ويهددنى بألا أعترض طريقه وتعدى علىَّ بالضرب فلم أشعر بنفسى إلا وأنا أقوم بذبحه من رقبته وانهلت على جسده بـ10 طعنات أخرى.
حصاد المحافظات.. مصدر بـ"النور" بالإسكندرية: نسبة التصويت لدعم "السيسى" تعدّت الـ75%.. و"صبّاحى" يحذر الإرهابيين من أسيوط: "اللى هيشيل مدفع هضربه بصاروخ".. ومُسجل خطر يقتل جاره لمعاكسته ابنة أخته
السبت، 03 مايو 2014 08:27 م
حمدين صباحى وسط أهالى أسيوط
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة