وقالت الحملة، فى بيان صحفى، إن هذا الموقع الأثرى مهم جدًا، وعلى الدولة الحفاظ عليه وحمايته، مؤكدة أن أهمية الموقع الأثرى ترجع للعصر الانتقالى الأول، وعرف باليونانية "باثريس"، وأنه يوجد بالمنطقة معبد يرجع للأسرة الثالثة، ونقوش للمك منتحتب، وبعض ملوك الأسرة الثالثة عشر، وظل المعبد المجاور يستخدم إلى العصر اليونانى الرومانى، حيث عثر على الكثير من البرديات الديموطيقية.
وأضاف البيان، أنه خرجت من هذه المقابر توابيت مشهورة لهنوى، سنمنتوقر، ايكو، وأنتفس، وأيضاً بعض النماذج الخشبية موجودة الآن بمتحف برلين، كذلك خرج من مقبرة "أيتى" قطع من جداريات وتوابيت لمتحف تورينو أشهرها لوحة الجزارين والحمار، وكذلك بعض القطع الخشبية ذهبت للمتحف المصرى بالقاهرة.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة