قال الباحث الإسلامى، هشام النجار، إن تفجير خط الغاز بالعريش جاء ردا على مقتل شادى المنيعى، مشيرا إلى أن الجماعات التكفيرية عادة ما يثورون لمقتل قادتهم، موضحا أن العملية دليل على محدودية قدراتهم، فلم تعد هناك الإمكانية التنظيمية والتمويلية للضرب فى مواقع وأهداف صعبة ومحصنة فى قلب المحافظات الكبرى.
وأضاف فى تصريح لـ"اليوم السابع"، أن خط الغاز يبقى هدفاً سهلاً لإثبات الوجود أو للثأر أو حتى لإرسال رسائل سياسية لأطراف معينة على مشارف الانتخابات الرئاسية.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة