الفيلم الذى عرض فى تل أبيب الأحد الماضى وحصل على جائزة الجمهور ظهرت فيه تمارى بن عامى بصور فوتوغرافية مع الشاعر محمود درويش ورسائل كتبها درويش بخط يده لتمارى بالعبرية التى كان يتقنها.
تقول تمارى فى الفيلم أن بداية علاقتها ومحمود درويش بدأت بعد رقصة أدتها فى مقر الحزب الشيوعى الإسرائيلى الذى كان درويش عضوا فيه قبل استقالته وكان عمر تمارى وقتئذ ستة عشر عاما، وافترقا بعدما استدعيت تمارى للجندية بسلاح البحرية بالجيش الإسرائيلى.






