قال دفاع المتهمين فى قضية خلية الزيتون، والمتهمين باعتناق الفكر الجهادى وقتل صاحب محل مجوهرات، و5 آخرين، أن أحد المتهمين أورد فى التحريات أن هناك مضبوطات تم ضبطها بحوزة المتهمين على غير الحقيقة، حيث لم يتم العثور مع المتهمين عليها أثناء الضبط.
كما تم الدفع ببطلان تحقيقات النيابة العام وكل ما قامت به من إجراءات.
وكانت نيابة أمن الدولة العليا، نسبت للمتهمين فى القضية التى تضم "فلسطينيين"، تهم إنشاء، والانضمام إلى جماعة أسست خلافًا لأحكام القانون، الغرض منها الدعوة إلى تعطيل أحكام الدستور والقوانين، ومنع مؤسسات الدولة والسلطات العامة من ممارسة أعمالها، والاعتداء على الحرية الشخصية للمواطنين، تسمى جماعة "سرية الولاء والبراء"، وتدعو إلى تكفير الحاكم وإباحة الخروج عليه وتغيير نظام الحكم بالقوة والاعتداء على أفراد الشرطة والسائحين الأجانب والأقباط واستحلال أموالهم وممتلكاتهم.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة