وتجمع القمة فى قصر الاليزيه رؤساء نيجيريا والكاميرون والنيجر وتشاد وبنين فضلا عن ممثلين عن الولايات المتحدة وبريطانيا والاتحاد الاوروبى بهدف وضع إستراتيجية إقليمية ضد حركة بوكو حرام التى ظهرت عام 2002 وباتت تشكل تهديدا متزايدا للدول المجاورة لهذا البلد العملاق الواقع فى غرب افريقيا.
وقامت موجة استنكار عالمية بعد خطف اكثر من مئتى تلميذة فى 14 ابريل فى شيبوك شمال شرق نيجيريا، ثم نشر أشرطة فيديو مروعة لزعيم بوكو حرام أبو بكر شيكاو يهدد بتزويج الفتيات قسرا أو بمعاملتهن كـ"سبايا"، ما سلط الضوء على أعمال عنف بقيت أصداؤها فى الإعلام محدودة حتى ألان.







