الصحف البريطانية: اعتراف بلاتر بخطأ اختيار قطر لـ2022 وراءه إطار سياسى.. العثور على عظام أضخم ديناصور فى العالم بجنوب الأرجنتين.. قوات المعارضة السورية أشبه بالعصابات والمواطنون لا يريدون سوى الأمان

السبت، 17 مايو 2014 02:35 م
الصحف البريطانية: اعتراف بلاتر بخطأ اختيار قطر لـ2022 وراءه إطار سياسى.. العثور على عظام أضخم ديناصور فى العالم بجنوب الأرجنتين.. قوات المعارضة السورية أشبه بالعصابات والمواطنون لا يريدون سوى الأمان
إعداد: إنجى مجدى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

الجارديان : اعتراف بلاتر بخطأ اختيار قطر لـ2022 وراءه إطار سياسى

بعد اعتراف رئيس الاتحاد الدولى لكرة القدم جوزيف بلاتر، بأن منح قطر حق استضافة نهائيات كأس العالم لكرة القدم 2022 بأنه كان "غلطة"، وقالت الصحيفة إن من المرجح أن هناك سياقا سياسيا لهذه الاعترافات لاسيما مع تأكيد بلاتر عزمه الترشح لفترة جديدة فى رئاسة الفيفا.

وبعد الانتقادات ومزاعم الفساد الهائلة التى تلاحق ملف 2022، أقر بلاتر فى مقابلة مع الإذاعة السويسرية، الجمعة، قائلا: "نعم، كان هذا خطأ، لكن خطأ واحدا يتسبب فى أخطاء عديدة فى الحياة".

وقال إن التقرير التقنى أوضح جليا أن الجو حار جدا فى قطر، لكن اللجنة التنفيذية للفيفا قررت، بأغلبية كبيرة، اختيار هذا البلد لإقامة البطولة.


الديلى تليجراف : العثور على عظام أضخم ديناصور فى العالم بجنوب الأرجنتين

ذكرت صحيفة الديلى تليجراف أن عاملا فى جنوب الأرجنتين عثر على عظام ما يعتقد أنه أكبر ديناصور فى العالم، يبلغ طول عظام الفخذ لديه حوالى 65 قدما.

وقالت الصحيفة، على موقعها الإلكترونى، السبت، إنه وفقا لعلماء فإن الحفريات الضخمة، التى عثر عليها فى باتاجونيا، هى أول دليل على أن الديناصورات طويلة العنق عاشت ملايين السنين بعد الاعتقاد بأنها انقرضت.

وبحساب وزن البقايا فإن الديناصور ربما كان يصل وزنه 77 طنا، بما يعادل وزن 14 فيلا أفريقيا، وهو الأضخم فى العالم على الإطلاق، حيث يعتقد العلماء أنه من نوع جديد من فصيلة "تيتانصور"، آكلات العشب الضخمة التى تعود للعصر الطباشيرى المبكر.

ويقول العلماء إن الديناصور العملاق ربما عاش فى غابات باتاجونيا قبل 100 مليون سنة، ذلك استنادا إلى سن الصخور التى تم استخراج العظام منها وكان الاثنان يشكلان جزءا واحدا.


التايمز : قوات المعارضة السورية أشبه بالعصابات والمواطنون لا يريدون سوى الأمان

نشرت صحيفة التايمز شهادة الصحفيين أنتونى لويد وجاك هيل، اللذين اختطفهما معارضون سوريون، أثناء رحلة مدتها ثلاثة أيام إلى مدينة حلب التى كانت تتعرض لقصف شديد، إذ إن أثناء عودتهما باتجاه الحدود التركية اعترض سيارتهما مسلحون واقتادوهما إلى مخزن فى بلدة قريبة بعد سرقة كل متعلقاتهما.

ووفق مقتطفات نقلها موقع هيئة الإذاعة البريطانية عن تقرير التايمز، السبت، يقول الصحفيان إن سلوك الخاطفين كان أقرب إلى التصرف كرجال عصابات وليس كمتشددين. وتضيف أن لويد تعرض لإطلاق النار مرتين على ساقه، كما تعرض وزميله لضرب مبرح لمنعهما من محاولة الهرب.

ويشير لويد إلى أن هؤلاء الخاطفين وأمثالهم هم من شوهوا صورة الثورة السورية فى أذهان العالم كله الذى يعتقد أن فى سوريا حربا أهلية بين طرفين من الأشرار، هما الحكومة والمعارضة، وتناسى العالم الكتلة الصامتة التى لا ترغب سوى بالأمان فى بلادهم.

وتخلص الصحيفة تقريرها بأن سوريا أصبحت واحدة من أخطر البلدان للصحفيين، حيث قتل 60 منهم فيها منذ بدء النزاع الذى أودى بحياة 150 ألف شخص حتى الآن.





مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة