وقالت الصحيفة إن حالة عدم الاستقرار السياسى التى سادت عقب "الربيع العربى" دفعت الموساد لتوسيع عمله، وبات يبحث عبر شبكات التواصل عن عملاء، مبينةً أن عمل المؤسسة الاستخباراتية انتقل من العمل السرى للعام، وأن بعض الإعلانات تندرج تحت صفة البحث عن العمل.
وأشارت الصحيفة إلى أن تقارير صحفية ذكرت خلال الفترة الماضية أن عدة عمليات جرت فى الآونة الأخيرة على أراضى بعض الدول خاصةً العربية اتهم الموساد بالوقوف خلفها منها تلك التى وقعت فى إيران ضد علماء ومنشآت نووية إيرانية.
