ومرت الطباعة بالليزر بعدة مراحل، ولكن تطورها كان سريعاً للغاية، مقارنة بتطور الأجهزة التكنولوجية الأخرى، نظراً لأهميتها فى الكثير من الأعمال، وكان حجم أول طابعة ليزر هو الأكبر حجمًا كعادة كل ابتكار جديد.
.jpg)
.jpg)
وسرعان ما قامت مجموعة من الشركات العالمية بتطويرها من الطباعة بالأبيض والأسود، حتى تبدو أصغر حجما وأعلى كفاءة وإنتاجية، وهناك العديد من الشركات المشهورة التى تقوم بهذا، وتقع المنافسة بينهم الآن للعمل على تقديم طابعات فائقة الجودة، ومن أهم هذه الشركات "هوليت باكارد، زيروكس، سيكو إبسون، كانون، سامسونج، باناسونك، آبل، لكسمارك، أوكى للصناعات الإلكترونية، وستيزون".
وتبارت هذه الشركات من أجل تطوير أجهزة الطباعة، بالإضافة إلى المستلزمات التى تحتاج إليها هذه الأجهزة لتحقق النتائج المرجوة، واستمر التطوير حتى وصل إلى الطابعات الملونة.
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
ولم يكن الطبع على الورق هو ما يشغل علماء التكنولوجيا فقط، ولكن قاموا بعمل طابعات للزجاج، لتغيير شكل الزجاج فى المنازل.
نضع الصورة رقم 8
وصل التنافس الآن لعمل طابعات "3D"، ومع بداية عام 2014، أطلقت شركة ستراتاسيس الأمريكية طابعة ثلاثية الأبعاد، تمتاز بأنها الأولى فى العالم القادرة على طباعة أجسام بالألوان الكاملة، وباستخدام مواد متعددة.
.jpg)
وقامت فرنسا بعمل طابعة ثلاثية الأبعاد تقوم بتصنيع كافة الأشياء التى يمكن أن نحتاج إليها، واستطاعت بالفعل عمل هدايا منها مصنعة من البلاستيك أو الذهب والفضة والسيراميك والرمل والخشب.
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
ولم يتوقف الفرنسيون عند هذا الحد، بل طوروا ماكينة الطباعة "3D" حتى توصلوا إلى صناعة قطع الغيار وأدوات ديكور وألعاب للأطفال.
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
والآن ظهرت شركة "Lix" المتخصصة فى التكنولوجيا، لتعلن عن قلم الطابعة ثلاثية الأبعاد الأصغر فى العالم، والذى يستخدم فى تطوير وإنشاء مجسمات ثلاثية وثنائية.
.jpg)
.jpg)
وقام متحف لندن للعلوم بعرض أحد أهم المنتجات ثلاثية الأبعاد التى طبعت منذ بداية عام 2014.
.jpg)
.jpg)
.jpg)
وتعد طباعة طائرة ثلاثية الأبعاد هى آخر ما توصل إليه العلماء إلى الآن، للمساعدة فى حالات الطوارئ، والتى قام بها مهندسون فى كلية إمبريال كوليدج بلندن.
.jpg)