وأضافوا: "ويبقى السؤال من الذين قتلوا الجنود بمذبحة رفح الثانية هل تعلم أن وحدات القوات الخاصة بوزارة الداخلية هى التى قامت بذالك ما هو الدليل، هل تعلم أيها الإعلامى ويا أيها المجاهد ويا أخى ويا أختى أن التصوير بالصوت والصورة هل تعلم أن التصوير كان بيد ضابط من الذين قتلهم".
وتسائلوا: "أين هو التصوير وما الدليل على ذالك، سنجعلها مفاجئة لفضح وزارة الداخلية المصرية.. متى سيتم نشره إنها مفاجئة وكل وقت وله أذان انتظرونا".
