عضو وفد أبناء مطروح للسيسى:الجيش والأزهر والدعوة السلفية أعمدة الدولة

الثلاثاء، 08 أبريل 2014 05:20 ص
عضو وفد أبناء مطروح للسيسى:الجيش والأزهر والدعوة السلفية أعمدة الدولة لقاء المشير السيسى بأبناء مطروح
مطروح - حسن مشالى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
كشف الشيخ أبو بكر الجرارى، شيخ الدعوة السلفية بمدينة الضبعة، ممثل الأهالى فى إنهاء أزمة أرض المحطة النووية، وإعادتها للقوات المسلحة، عن بعض ما دار فى كواليس لقاء وفد محافظة مطروح بالمشير عبد الفتاح السيسى.

وقال "الجرارى"، لـ"اليوم السابع"، أن المقابلة كانت ودودة من جانب حملة السيسى، مشيرا إلى استماع المشير إلى مطالبهم.

وأضاف ممثل الأهالى فى إنهاء أزمة أرض المحطة النووية، أن العمدة عمران إمبيوة، بدأ بكلمة ترحيب، تلتها كلمة المهندس سعيد الحفيان، وعرض مشكلة التمليك المزمنة، لافتا إلى أنه عندما تحدث هو أوضح الاهتمام بأمرين أساسيين، أولا مصر بصفة عامة ثانيا مطروح بصفة خاصة، مشيرا إلى دعم ومساندة الجيش لإجهاض أغراض وأهداف أعداء الوطن.

وأوضح "الجرارى"، خلال حديثه للمشير، "نحن السلفيون نغلب مصلحة البلاد العليا، والدعوة السلفية سبق لها زيارة ليبيا بوفد على رأسه الدكتور برهامى، بهدف دمج الكتائب فى جيش ليبى موحد، والتحذير من العنف والتكفير والالتقاء بقيادات أنصار الشريعة، والتحاور معهم حول القضايا المنهجية، وتراجع البعض ولم يقتنع البعض الآخر، وكل ذلك إسهاما من الدعوة السلفية ودورها الأبرز فى محاربة التطرف، ونشر المفاهيم الصحيحة عن الإسلام".

وأضاف "الجرارى"، أنه طالب المشير بتولى العميد علاء أبو زيد، مدير مكتب المخابرات الحربية بمطروح، محافظا للإقليم، حتى تصبح المحافظة دبى المصرية.

وأضاف ممثل الأهالى فى إنهاء أزمة أرض المحطة النووية، أثناء حديثه للمشير، أن الأزهر والدعوة السلفية عمودا المجتمع المصرى، وصماما الأمان، والجيش عمود الدولة، لذلك أطلقت الدعوة السلفية حملة باسم "مخاطر تهدد المجتمع" أولها التكفير، مطالبا بسرعة إطلاق السجناء غير الجناة، ناصحا المشير بدراسة دقيقة للأخطاء التى وقع فيها النظام السابق والأسبق، وتلافيها وعدم تكرارها.










مشاركة




التعليقات 2

عدد الردود 0

بواسطة:

زائر

انا ....................لا اوافق

الجيش والشرطة والشعب هم اعمدة الدولة

عدد الردود 0

بواسطة:

ahmad abdelaziz

مين الباشا

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة