ويحمل الهاشتاج الجديد مزيجا من اختصارات اسم جماعة الإخوان بالإنجليزية أو MB اختصار لـ"Muslim Brotherhood"، بالإضافة إلى كلمة أوروبا لتحديد الجمهور المستهدف من الهاشتاج، فى محاولة لتوعية الرأى العام الغربى بحقيقة الإخوان، وتصدير صورة واقعية عن الجماعة إلى الدول الغربية، والتى تتبنى وجهة نظر خاطئة تجاه ما يحدث فى مصر، ونجح الهاشتاج فى جذب أنظار مجموعة من المستخدمين الغربيين بالفعل، وأعادوا إرسال التغريدات التى كتبها النشطاء المصريون إلى معارفهم وأصدقائهم بالخارج.
ونشر عدد من المستخدمين آثار اعتداء الجماعة الإرهابية على الكنائس فى مصر، مترجمين إلى الغرب عدم احترام تلك الجماعة لقدسية الأديان، وتعديها السافر على حرية المعتقدات الدينية، وقام بعض النشطاء أيضا بعمل (مينشن) للحساب الرسمى للرئيس الأمريكى باراك أوباما على شبكة تويتر على التغريدات الحاملة لصور الكنائس المعتدى عليها.
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)