استطلاع شهر إبريل 2014..%74 يفضلون «السيسى» رئيساً.. %80 يتوقعون فوز المشير بالانتخابات مقابل %10.7 لـ«حمدين»..%74 يفضلون المرشح ذا الخلفية العسكرية و%17 للتيار المدنى و%9 للمرشح ذى الخلفية الإسلامية
الإثنين، 07 أبريل 2014 09:29 ص
السيسى وصباحى
نقلاً عن العدد اليومى
دراسة تحليلية يكتبها: د.سامى عبدالعزيز مستشار مركز «اليوم السابع» لاستطلاعات الرأى العام
◄ %48 يرون ضرورة قطع العلاقات مع قطر و%18 التفاهم معها و%34 عدم الاهتمام بها
◄ %82 يقترحون تغليظ العقوبة على المتحرشين و%11 يرون أن العقوبات الحالية كافية
تواصل «اليوم السابع» تقديم خدماتها للقارئ من خلال مركز «اليوم السابع» لاستطلاعات الرأى العام، والذى يقدم استطلاعًا شهريًا عن كل القضايا التى تشغل الرأى العام فى مصر، والأسئلة التى تمس احتياجات واهتمامات الجمهور، سواء السياسية أو الاجتماعية والاقتصادية.
ويستند البحث إلى القواعد العلمية لبحوث واستطلاعات الرأى العام، بفريق بحثى عالى المستوى، تحت إشراف الأستاذ الدكتور سامى عبدالعزيز، أستاذ العلاقات العامة، عميد كلية الإعلام السابق، مستشار المركز. وقد كشفت الاستطلاعات السابقة للمركز عن درجة كبيرة من الدقة، وجاءت النتائج قريبة من الرأى العام بالفعل، لكونها تعبر عن آراء المواطنين ضمن عينات تتضمن 1000 مواطن عشوائيًا فى 4 محافظات ممثلة للوجهين القبلى والبحرى، والمحافظات الشاطئية والشمال والجنوب والدلتا، الأمر الذى يجعلها أقرب للتمثيل الجهوى، فضلًا على أن العينة تتضمن الفئات العمرية والتعليمية والمهنية المتنوعة.
وفى هذا الاستطلاع يتكشف أن أغلبية المصريين يرون أن ترشح المشير عبدالفتاح السيسى لا يعنى أن التخلص من حكم الإخوان ومرسى فى 3 يوليو الماضى كان انقلابًا، بينما نحو %11 فقط يرون أن ترشح المشير يرجح مقولة الانقلاب.
الاستطلاع كشف أيضًا أن الأغلبية من العينة العشوائية سيصوتون فى الانتخابات، بينما %9 قرروا الامتناع، ورأت أغلبية العينة ممن شملهم الاستطلاع أن الرئيس يجب أن يكون ذا خلفية عسكرية، بينما انخفضت نسب من يرون الرئيس يجب أن يكون من خلفية دينية، ومن يريدون رئيسًا مدنيًا.
وتماثلت نسبة مؤيدى «السيسى» رئيسًا لمصر، مع نسبة المؤيدين لأن يكون الرئيس من خلفية عسكرية، حيث إن ما يقرب من ثلاثة أرباع العينة توقعوا فوز «السيسى» بالرئاسة، مقابل العُشر تقريبًا توقعوا فوز حمدين صباحى.
وتناول الاستطلاع تقييم أداء حكومة المهندس إبراهيم محلب، حيث منحت أغلبية العينة الحكومة درجات متوسطة أو مرتفعة، ورأى حوالى %60 أنهم شعروا بتحسن متوسط بعد تولى «محلب» الحكومة، وأفاد %17 بأنهم شعروا بفرق كبير.
وفيما يتعلق بخطبة الرئيس عدلى منصور بالقمة العربية فى الكويت مؤخرًا، قال ثلث المبحوثين إنها جيدة، وطالبت الأغلبية بقطع العلاقات مع قطر ردًا على تدخلها فى الشأن المصرى، بينما الثلث طالب بألا نهتم بها، وأقلية بعدم قطع العلاقات.
وتطرق الاستطلاع إلى قضية باسم يوسف والمقال المسروق، باعتبارها واحدة من القضايا التى شغلت الرأى العام المصرى، ولم يتغير موقف الأغلبية من الإعلامى المثير للجدل بعد «الاعتذار عن السرقة»، فيما انخفض إعجاب البعض.
وركز المحور الخامس من الاستطلاع على حوادث التحرش، وتراوحت التفسيرات بين اتهام الفتيات بعدم الاحتشام، وتعقد إجراءات الزواج.
المحور الأول: حكومة «محلب» فى شهرها الأول
تم سؤال المبحوثين: «لو طلب منك أن تعطى درجة من عشرة لأداء حكومة محلب، فما الدرجة التى تعطيها له؟»، أشار %0.01 إلى درجة، وأشار %2.4 إلى درجتين، وأشار %3.2 إلى ثلاث درجات، وأشار %22.7 إلى أربع درجات، وأشار %30.5 إلى خمس درجات، وأشار %14.6 إلى ست درجات، وأشار %19 إلى سبع درجات، وأشار %5.8 إلى ثمانى درجات، وأشار %1.5 إلى تسع درجات، وأشار %0.02 إلى عشر درجات.. وبشكل عام، فإن %28.6 قد أعطوا حكومة محلب درجات أقل من خمس درجات، وأعطى لها %30.5 خمس درجات، وأعطى لها %40.9 درجات أكثر من خمس درجات، بمتوسط درجات قدره 5.5.
وتشير النتائج التفصيلية إلى أن متوسط درجات تقييم الحكومة لدى الذكور هى «5.5»، ولدى الإناث «5.4»، ولدى سكان الريف «5.1»، ولدى سكان الحضر «%5.6»، ولدى المسلمين «5.4»، ولدى المسيحيين «5.3».. وبالنسبة لمستوى التعليم، فقد كانت درجات تقييم الحكومة لدى الأميين «5.1»، ولدى ذوى المؤهلات المتوسطة «5.4»، ولدى ذوى التعليم الجامعى «5.4»، ولدى ذوى الدراسات العليا «6.6».. وبالنسبة للتوزيع الجغرافى، فقد كان متوسط درجات التقييم لدى سكان القاهرة «6.1»، ولدى سكان الإسكندرية «5.1»، ولدى سكان دمياط «3.9»، ولدى سكان قنا «6.5».. وبالنسبة للمستوى الاقتصادى، كانت درجات التقييم لدى من يقل دخلهم عن ألف جنيه شهريا «5.2»، والذين يتراوح دخلهم بين ألف وأقل من 3 آلاف جنيه «5.5»، والذين يتراوح دخلهم بين 3 و5 آلاف جنيه «4.7»، والذين يزيد دخلهم عن 5 آلاف جنيه «6.1».
وسُئل المبحوثون: «هل ترى أنه حدث فرق فى أداء الحكومة بعد تولى محلب الوزارة؟ أم أنك لا تشعر بفرق على التأثير؟»، فأشار %16.7 إلى أنه فرق كبير، وأشار %60.3 إلى أنه فرق متوسط، وأشار %7.3 إلى أنه فرق ضعيف، وأشار %6.9 إلى أنه لا توجد فروق على الإطلاق، وأشار %8.8 إلى عدم قدرتهم على التحديد.
المحور الثانى: الانتخابات الرئاسية
تم سؤال المبحوثين: «يقول البعض إن ترشح المشير السيسى للرئاسة يؤكد أن ما قام به الجيش فى 3 يوليو هو انقلاب عسكرى.. ما رأيك أنت؟»، فأشار %10.8 إلى تأييدهم لهذه المقولة، وأشار %58.2 إلى أنهم يعارضونها، فى حين أشار %31 إلى عدم قدرتهم على التحديد.
وسُئل المبحوثون: «بصفة عامة، هل تفضل أن يكون الرئيس القادم له خلفية عسكرية أم مدنية؟»، فأشار %74.1 إلى خلفية عسكرية، وأشار %17.2 إلى خلفية مدنية، وأشار %8.7 إلى تفضيلهم أن يكون المرشح من ذوى الخلفية الإسلامية.
وسُئل المبحوثون: «هل تنوى التصويت فى الانتخابات الرئاسية المقبلة؟»، فأشار %79.2 إلى نيتهم التصويت فى الانتخابات الرئاسية المقبلة، وأشار %4.1 إلى عدم نيتهم التصويت لأسباب شخصية، وأشار %4.5 إلى عدم نيتهم التصويت لأسباب سياسية «المقاطعة، وعدم الاعتراف بالانتخابات وبالنظام السياسى الحالى»، وأشار %12.2 إلى أنهم لم يقرروا بعد ما إذا كانوا سيصوتون أم لا.
وسُئل المبحوثون: «من هو المرشح الذى تفضله رئيسًا للجمهورية؟»، فأشار %74.3 إلى عبدالفتاح السيسى، وأشار %14.4 إلى حمدين صباحى، وأشار %11.3 إلى مرشحين آخرين. وسُئل المبحوثون: «ومن هو المرشح الذى تتوقع أن يكون رئيسًا للجمهورية؟»، فأشار %80 إلى عبدالفتاح السيسى، وأشار %10.7 إلى حمدين صباحى، وأشار %9.3 إلى عدم قدرتهم على التحديد.
المحور الثالث: كلمة «منصور» فى الكويت والموقف من قطر
تم سؤال المبحوثين: «ما رأيك فى الكلمة التى ألقاها الرئيس عدلى منصور فى قمة الكويت التى عقدت خلال هذا الشهر؟»، فأشار %49.6 إلى أنه لم يسمع هذه الكلمة، وأشار %0.06 إلى أنها كانت ممتازة، وأشار 32.5% إلى أنها كانت جيدة، وأشار %16 إلى أنها كانت متوسطة، وأشار %1.5 إلى أنها كانت ضعيفة.
وسُئل المبحوثون: «ما أفضل طريقة من وجهة نظرك للتعامل مع التدخلات القطرية فى الشؤون المصرية: هل ترى أنه يجب قطع العلاقات رسميًا مع قطر أم أنه يجب التهدئة ومحاولة الوصول إلى اتفاق؟، أم أنه لا يجب الاهتمام بقطر وعدم الالتفات إليها؟»، فأشار %48.6 إلى أنه يجب قطع العلاقات رسميًا مع قطر، وأشار %17.9 إلى التهدئة ومحاولة الوصول إلى اتفاق، وأشار %33.5 إلى أنه يجب عدم الاهتمام بقطر وعدم الالتفات إليها.
المحور الرابع: باسم يوسف وأزمة المقال المسروق
تم سؤال المبحوثين: «هل تابعت برنامج باسم يوسف خلال الأسبوعين التاليين؟»، فأشار %42.2 بالإيجاب، فى مقابل %26.1 بالنفى، وأشار %31.7 إلى أنهم لا يتابعون باسم يوسف على الإطلاق وليس خلال الأسبوعين الماضيين فقط.
وسُئل المبحوثون: «هل سمعت عن سرقة باسم يوسف لمقال له عن كاتب صهيونى؟»، فأشار %61.7 بالإيجاب، فى مقابل %38.3 بالنفى.
وسُئل المبحوثون: «هل زاد إعجابك بباسم يوسف أم قل بعد اعتذاره عن سرقة المقال؟»، فأشار %29.6 إلى أنه قل إعجابهم به، وأشار %4.4 إلى أنه زاد إعجابهم، وأشار %66 إلى أنه لم يتأثر إعجابهم به بعد الاعتذار.
المحور الخامس: التحرش الجنسى
تم سؤال المبحوثين: «ازدادت فى الفترة الأخيرة حوادث التحرش بالفتيات فى المجتمع المصرى.. فى رأيك، من المسؤول عن ازدياد هذه الحوادث؟»، فأشار %43.7 إلى أن السبب هم الشباب المستهتر، وأشار %38.6 إلى البنات اللاتى لا يراعين الزى المناسب، وأشار %12.3 إلى المجتمع الذى يتشدد فى شروط الزواج، وأشار %5.4 إلى الحكومة التى لا تساعد الشباب على الزواج..
وسُئل المبحوثون: «هل ترى أنه يجب تغليظ العقوبات على المتحرشين؟ أم أنك ترى أن العقوبات الحالية كافية؟»، فأشار %81.6 إلى أنه يجب تغليظ العقوبة على المتحرشين، وأشار %11.4 إلى أن العقوبات الحالية كافية، وأشار %7 إلى عدم قدرتهم على التحديد.
تم تطبيق هذا الاستطلاع على عينة عشوائية مكونة من 1000 مبحوث، تم الوصول إليهم من خلال عينة متعددة المراحل، خلال الفترة من 28 إلى 31 مارس 2014.. وقد تم اختيار 4 محافظات للتطبيق، اثنتان منها بشكل عمدى، هما القاهرة والإسكندرية، واثنتان تم اختيارهما بشكل عشوائى، إحداهما تمثل محافظات الوجه البحرى «محافظة دمياط»، والثانية تمثل محافظات الوجه القبلى «محافظة قنا».. وقد تم استخدام أسلوب التوزيع المتماثل بالنسبة للمحافظات الأربع بواقع 250 مبحوثًا من كل محافظة.
وبالنسبة لخصائص العينة، فقد مثل الذكور %54 من العينة، مقابل 46% من الإناث.. ومثل سكان الريف %53، مقابل %47 من سكان الحضر.. وفى العينة %8 أميون، أو لا يحملون أى قدر من التعليم، و%30 يحملون مؤهلات متوسطة أو فوق المتوسطة، و%58 يحملون مؤهلات جامعية، و%4 يحملون شهادات عليا «ماجستير أو دكتوراه».. وبالنسبة للدخل الشهرى.
مشاركة
اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
دراسة تحليلية يكتبها: د.سامى عبدالعزيز مستشار مركز «اليوم السابع» لاستطلاعات الرأى العام
◄ %48 يرون ضرورة قطع العلاقات مع قطر و%18 التفاهم معها و%34 عدم الاهتمام بها
◄ %82 يقترحون تغليظ العقوبة على المتحرشين و%11 يرون أن العقوبات الحالية كافية
تواصل «اليوم السابع» تقديم خدماتها للقارئ من خلال مركز «اليوم السابع» لاستطلاعات الرأى العام، والذى يقدم استطلاعًا شهريًا عن كل القضايا التى تشغل الرأى العام فى مصر، والأسئلة التى تمس احتياجات واهتمامات الجمهور، سواء السياسية أو الاجتماعية والاقتصادية.
ويستند البحث إلى القواعد العلمية لبحوث واستطلاعات الرأى العام، بفريق بحثى عالى المستوى، تحت إشراف الأستاذ الدكتور سامى عبدالعزيز، أستاذ العلاقات العامة، عميد كلية الإعلام السابق، مستشار المركز. وقد كشفت الاستطلاعات السابقة للمركز عن درجة كبيرة من الدقة، وجاءت النتائج قريبة من الرأى العام بالفعل، لكونها تعبر عن آراء المواطنين ضمن عينات تتضمن 1000 مواطن عشوائيًا فى 4 محافظات ممثلة للوجهين القبلى والبحرى، والمحافظات الشاطئية والشمال والجنوب والدلتا، الأمر الذى يجعلها أقرب للتمثيل الجهوى، فضلًا على أن العينة تتضمن الفئات العمرية والتعليمية والمهنية المتنوعة.
وفى هذا الاستطلاع يتكشف أن أغلبية المصريين يرون أن ترشح المشير عبدالفتاح السيسى لا يعنى أن التخلص من حكم الإخوان ومرسى فى 3 يوليو الماضى كان انقلابًا، بينما نحو %11 فقط يرون أن ترشح المشير يرجح مقولة الانقلاب.
الاستطلاع كشف أيضًا أن الأغلبية من العينة العشوائية سيصوتون فى الانتخابات، بينما %9 قرروا الامتناع، ورأت أغلبية العينة ممن شملهم الاستطلاع أن الرئيس يجب أن يكون ذا خلفية عسكرية، بينما انخفضت نسب من يرون الرئيس يجب أن يكون من خلفية دينية، ومن يريدون رئيسًا مدنيًا.
وتماثلت نسبة مؤيدى «السيسى» رئيسًا لمصر، مع نسبة المؤيدين لأن يكون الرئيس من خلفية عسكرية، حيث إن ما يقرب من ثلاثة أرباع العينة توقعوا فوز «السيسى» بالرئاسة، مقابل العُشر تقريبًا توقعوا فوز حمدين صباحى.
وتناول الاستطلاع تقييم أداء حكومة المهندس إبراهيم محلب، حيث منحت أغلبية العينة الحكومة درجات متوسطة أو مرتفعة، ورأى حوالى %60 أنهم شعروا بتحسن متوسط بعد تولى «محلب» الحكومة، وأفاد %17 بأنهم شعروا بفرق كبير.
وفيما يتعلق بخطبة الرئيس عدلى منصور بالقمة العربية فى الكويت مؤخرًا، قال ثلث المبحوثين إنها جيدة، وطالبت الأغلبية بقطع العلاقات مع قطر ردًا على تدخلها فى الشأن المصرى، بينما الثلث طالب بألا نهتم بها، وأقلية بعدم قطع العلاقات.
وتطرق الاستطلاع إلى قضية باسم يوسف والمقال المسروق، باعتبارها واحدة من القضايا التى شغلت الرأى العام المصرى، ولم يتغير موقف الأغلبية من الإعلامى المثير للجدل بعد «الاعتذار عن السرقة»، فيما انخفض إعجاب البعض.
وركز المحور الخامس من الاستطلاع على حوادث التحرش، وتراوحت التفسيرات بين اتهام الفتيات بعدم الاحتشام، وتعقد إجراءات الزواج.
المحور الأول: حكومة «محلب» فى شهرها الأول
تم سؤال المبحوثين: «لو طلب منك أن تعطى درجة من عشرة لأداء حكومة محلب، فما الدرجة التى تعطيها له؟»، أشار %0.01 إلى درجة، وأشار %2.4 إلى درجتين، وأشار %3.2 إلى ثلاث درجات، وأشار %22.7 إلى أربع درجات، وأشار %30.5 إلى خمس درجات، وأشار %14.6 إلى ست درجات، وأشار %19 إلى سبع درجات، وأشار %5.8 إلى ثمانى درجات، وأشار %1.5 إلى تسع درجات، وأشار %0.02 إلى عشر درجات.. وبشكل عام، فإن %28.6 قد أعطوا حكومة محلب درجات أقل من خمس درجات، وأعطى لها %30.5 خمس درجات، وأعطى لها %40.9 درجات أكثر من خمس درجات، بمتوسط درجات قدره 5.5.
وتشير النتائج التفصيلية إلى أن متوسط درجات تقييم الحكومة لدى الذكور هى «5.5»، ولدى الإناث «5.4»، ولدى سكان الريف «5.1»، ولدى سكان الحضر «%5.6»، ولدى المسلمين «5.4»، ولدى المسيحيين «5.3».. وبالنسبة لمستوى التعليم، فقد كانت درجات تقييم الحكومة لدى الأميين «5.1»، ولدى ذوى المؤهلات المتوسطة «5.4»، ولدى ذوى التعليم الجامعى «5.4»، ولدى ذوى الدراسات العليا «6.6».. وبالنسبة للتوزيع الجغرافى، فقد كان متوسط درجات التقييم لدى سكان القاهرة «6.1»، ولدى سكان الإسكندرية «5.1»، ولدى سكان دمياط «3.9»، ولدى سكان قنا «6.5».. وبالنسبة للمستوى الاقتصادى، كانت درجات التقييم لدى من يقل دخلهم عن ألف جنيه شهريا «5.2»، والذين يتراوح دخلهم بين ألف وأقل من 3 آلاف جنيه «5.5»، والذين يتراوح دخلهم بين 3 و5 آلاف جنيه «4.7»، والذين يزيد دخلهم عن 5 آلاف جنيه «6.1».
وسُئل المبحوثون: «هل ترى أنه حدث فرق فى أداء الحكومة بعد تولى محلب الوزارة؟ أم أنك لا تشعر بفرق على التأثير؟»، فأشار %16.7 إلى أنه فرق كبير، وأشار %60.3 إلى أنه فرق متوسط، وأشار %7.3 إلى أنه فرق ضعيف، وأشار %6.9 إلى أنه لا توجد فروق على الإطلاق، وأشار %8.8 إلى عدم قدرتهم على التحديد.
المحور الثانى: الانتخابات الرئاسية
تم سؤال المبحوثين: «يقول البعض إن ترشح المشير السيسى للرئاسة يؤكد أن ما قام به الجيش فى 3 يوليو هو انقلاب عسكرى.. ما رأيك أنت؟»، فأشار %10.8 إلى تأييدهم لهذه المقولة، وأشار %58.2 إلى أنهم يعارضونها، فى حين أشار %31 إلى عدم قدرتهم على التحديد.
وسُئل المبحوثون: «بصفة عامة، هل تفضل أن يكون الرئيس القادم له خلفية عسكرية أم مدنية؟»، فأشار %74.1 إلى خلفية عسكرية، وأشار %17.2 إلى خلفية مدنية، وأشار %8.7 إلى تفضيلهم أن يكون المرشح من ذوى الخلفية الإسلامية.
وسُئل المبحوثون: «هل تنوى التصويت فى الانتخابات الرئاسية المقبلة؟»، فأشار %79.2 إلى نيتهم التصويت فى الانتخابات الرئاسية المقبلة، وأشار %4.1 إلى عدم نيتهم التصويت لأسباب شخصية، وأشار %4.5 إلى عدم نيتهم التصويت لأسباب سياسية «المقاطعة، وعدم الاعتراف بالانتخابات وبالنظام السياسى الحالى»، وأشار %12.2 إلى أنهم لم يقرروا بعد ما إذا كانوا سيصوتون أم لا.
وسُئل المبحوثون: «من هو المرشح الذى تفضله رئيسًا للجمهورية؟»، فأشار %74.3 إلى عبدالفتاح السيسى، وأشار %14.4 إلى حمدين صباحى، وأشار %11.3 إلى مرشحين آخرين. وسُئل المبحوثون: «ومن هو المرشح الذى تتوقع أن يكون رئيسًا للجمهورية؟»، فأشار %80 إلى عبدالفتاح السيسى، وأشار %10.7 إلى حمدين صباحى، وأشار %9.3 إلى عدم قدرتهم على التحديد.
المحور الثالث: كلمة «منصور» فى الكويت والموقف من قطر
تم سؤال المبحوثين: «ما رأيك فى الكلمة التى ألقاها الرئيس عدلى منصور فى قمة الكويت التى عقدت خلال هذا الشهر؟»، فأشار %49.6 إلى أنه لم يسمع هذه الكلمة، وأشار %0.06 إلى أنها كانت ممتازة، وأشار 32.5% إلى أنها كانت جيدة، وأشار %16 إلى أنها كانت متوسطة، وأشار %1.5 إلى أنها كانت ضعيفة.
وسُئل المبحوثون: «ما أفضل طريقة من وجهة نظرك للتعامل مع التدخلات القطرية فى الشؤون المصرية: هل ترى أنه يجب قطع العلاقات رسميًا مع قطر أم أنه يجب التهدئة ومحاولة الوصول إلى اتفاق؟، أم أنه لا يجب الاهتمام بقطر وعدم الالتفات إليها؟»، فأشار %48.6 إلى أنه يجب قطع العلاقات رسميًا مع قطر، وأشار %17.9 إلى التهدئة ومحاولة الوصول إلى اتفاق، وأشار %33.5 إلى أنه يجب عدم الاهتمام بقطر وعدم الالتفات إليها.
المحور الرابع: باسم يوسف وأزمة المقال المسروق
تم سؤال المبحوثين: «هل تابعت برنامج باسم يوسف خلال الأسبوعين التاليين؟»، فأشار %42.2 بالإيجاب، فى مقابل %26.1 بالنفى، وأشار %31.7 إلى أنهم لا يتابعون باسم يوسف على الإطلاق وليس خلال الأسبوعين الماضيين فقط.
وسُئل المبحوثون: «هل سمعت عن سرقة باسم يوسف لمقال له عن كاتب صهيونى؟»، فأشار %61.7 بالإيجاب، فى مقابل %38.3 بالنفى.
وسُئل المبحوثون: «هل زاد إعجابك بباسم يوسف أم قل بعد اعتذاره عن سرقة المقال؟»، فأشار %29.6 إلى أنه قل إعجابهم به، وأشار %4.4 إلى أنه زاد إعجابهم، وأشار %66 إلى أنه لم يتأثر إعجابهم به بعد الاعتذار.
المحور الخامس: التحرش الجنسى
تم سؤال المبحوثين: «ازدادت فى الفترة الأخيرة حوادث التحرش بالفتيات فى المجتمع المصرى.. فى رأيك، من المسؤول عن ازدياد هذه الحوادث؟»، فأشار %43.7 إلى أن السبب هم الشباب المستهتر، وأشار %38.6 إلى البنات اللاتى لا يراعين الزى المناسب، وأشار %12.3 إلى المجتمع الذى يتشدد فى شروط الزواج، وأشار %5.4 إلى الحكومة التى لا تساعد الشباب على الزواج..
وسُئل المبحوثون: «هل ترى أنه يجب تغليظ العقوبات على المتحرشين؟ أم أنك ترى أن العقوبات الحالية كافية؟»، فأشار %81.6 إلى أنه يجب تغليظ العقوبة على المتحرشين، وأشار %11.4 إلى أن العقوبات الحالية كافية، وأشار %7 إلى عدم قدرتهم على التحديد.
تم تطبيق هذا الاستطلاع على عينة عشوائية مكونة من 1000 مبحوث، تم الوصول إليهم من خلال عينة متعددة المراحل، خلال الفترة من 28 إلى 31 مارس 2014.. وقد تم اختيار 4 محافظات للتطبيق، اثنتان منها بشكل عمدى، هما القاهرة والإسكندرية، واثنتان تم اختيارهما بشكل عشوائى، إحداهما تمثل محافظات الوجه البحرى «محافظة دمياط»، والثانية تمثل محافظات الوجه القبلى «محافظة قنا».. وقد تم استخدام أسلوب التوزيع المتماثل بالنسبة للمحافظات الأربع بواقع 250 مبحوثًا من كل محافظة.
وبالنسبة لخصائص العينة، فقد مثل الذكور %54 من العينة، مقابل 46% من الإناث.. ومثل سكان الريف %53، مقابل %47 من سكان الحضر.. وفى العينة %8 أميون، أو لا يحملون أى قدر من التعليم، و%30 يحملون مؤهلات متوسطة أو فوق المتوسطة، و%58 يحملون مؤهلات جامعية، و%4 يحملون شهادات عليا «ماجستير أو دكتوراه».. وبالنسبة للدخل الشهرى.
مشاركة
اضف تعليق
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة
عدد الردود 0
بواسطة:
مصرى
ضرورة جمع السلاح الالى واعطاء مكافاة رحلة عمرة لمن يسلم سلاح الى
عدد الردود 0
بواسطة:
محمود سمير
المنيا