وبحسب وكالة أنباء الأناضول، لفت بعض المشاركين فى "الحرب"، الأنظار بملابسهم غير المألوفة ذات الألوان المتعددة، واستمرت الحرب لساعتين، استلقى بعدها "المحاربون" المنهكون على الأرض المعشوبة، متكئين على وسائدهم، التى تبقى بها بعض الريش وجذبت "حرب الوسائد" اهتمام السياح، كما تم الاستفادة منها فى جمع التبرعات لعدد من الهيئات الخيرية.























