ومن جانبه قال مكرم محمد أحمد، إن دار الهلال تعبر عن الوفاء تجاه المثقفين، ويوسف القعيد، أحد الذين ساهموا، بدورهم فى الدار التى حافظت على مكانتها، حيث استمر القعيد فى الكتابة بها لمدة 40 عاما وكان جزءا مهما فى نشاطها الأدبى.
وقام "مكرم" بتوجيه الشكر لمحمد حسنين هيكل لحضوره، واصفا إياه بالقامة الكبيرة والمثل الأعلى فى الحياة الصحفية، وأن القعيد استطاع أن يجمع عددا كبيرا من المثقفين فى هذه الاحتفالية.
وعلى هامش الحفل، تم إهداء درع دار الهلال لكل من مكرم محمد أحمد ومحمد حسنين هيكل وهدى عبد الناصر وعبد القادر شهيب وجمال الغيطانى ومحمد سلماوى.






































