أما المحور الثانى، يرتكز على المواجهة الفكرية والثقافية للإرهاب، ودعم الخطاب الدينى الوسطى وتفعيل الخطاب الدينى ودعم الدولة للفن والثقافة.
ويقوم المحور الثالث على المواجهة الأمنية وفقا لبرنامج مفصل يتضمن دعم القدرات المعلوماتية للداخلية وتزويدها بالبحث الجنائى، ورفع كفاءة التسليح الخفيف للأفراد، وتعويض كافى لأسر الضحايا، وتعزيز التعامل الدولى، فصل الإرهاب الداخلى من الدعم المادى والمعنوى الخارجى.
وأكد صلاح أن الإرهاب فعل ينتقص من الحقوق والحريات، مشيرا إلى أن دور الأمن أثناء مواجهة الإرهاب هو صيانة وحماية الحريات، وعدم مخالفتها وتغليظ العقوبات فى هذا الشأن.





















