"الشرطة" يسعى لوقف قطار بتروجت

الأحد، 27 أبريل 2014 07:14 ص
"الشرطة" يسعى لوقف قطار بتروجت صورة أرشيفية
كتب رمضان حسن ومحمد حمدان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
يستضيف عند الثالثة والنصف عصر اليوم الأحد، فريق اتحاد الشرطة صاحب المركز الثالث برصيد 26 نقطة، واحدة من أصعب مواجهاته هذا الموسم حينما يستضيف نظيره بتروجت فى الجولة الـ19 لمسابقة الدورى، وذلك على ملعبه بالعباسية.

يدخل الشرطة مباراة اليوم وعينه على النقاط الثلاث للقفز خطوة إلى وصافة المجموعة الثانية، ويدرك الجهاز الفنى بقيادة خالد القماش صعوبة هذه المباراة، وهو ما أوضحه للاعبين، مطالبا إياهم بأداء قوى وتنفيذ تعليماته بكل دقة مع استغلال عامل الأرض فى تحقيق الفوز.

كما وعدت إدارة النادى بمنح اللاعبين المزيد من المكافآت المالية حال الفوز على بتروجت ورد الاعتبار بعد خسارة الفريق فى الدور الأول بهدف نظيف.

ومن المقرر أن يدفع خالد القماش، بتشكيل مكون من أحمد سعد فى حراسة المرمى، أمامه فى خط الدفاع خالد سطوحى، وأحمد دويدار، وأحمد عبد الله، ورضا العزب، خط الوسط محمد السادات، وصلاح ريكو، وحسام عبد العال، ومعروف يوسف، وفى خط الهجوم خالد قمر، ومحمد محسن أبو جريشة، فيما تضم مقاعد البدلاء، محمود أجوجو، ومحمد ماجد أونش، وحمادة مجدى، ومصطفى صلاح، ومصطفى رأفت.

يأتى ذلك فى الوقت الذى يسعى فيه فريق بتروجت بقيادة مختار مختار صاحب المركز الأول بالمجموعة الثانية برصيد 33 نقطة، إلى مواصلة سلسلة نتائجه الإيجابية وتحقيق الفوز على الشرطة فى عقر داره، بعد فوزه على الزمالك برباعية فى الجولة الماضية، من أجل ضمان الصعود للدورة الرباعية بشكل رسمى.

وعقد مختار مختار المدير الفنى للفريق البترولى جلسة مع اللاعبين قبل المباراة، طالبهم فيها بتحقيق الفوز، من أجل ضمان الوصول بشكل رسمى إلى الدورة الرباعية، خاصة أن الفوز سيدفعه إلى النقطة 36 يحتل بها صدارة المجموعة ويضمن التأهل للدورة الرباعية.

طالب مختار لاعبيه بالتركيز وعدم التسرع فى المباراة، من أجل تحقيق الفوز على الشرطة، خاصة أن المدير الفنى للفريق البترولى يدرك خطورة الفريق الشرطى.

ومن المقرر أن يخوض الفريق البترولى اللقاء بتشكيل مكون من محمد الشناوى فى حراسة المرمى أمامه الرباعى من اليمين للشمال أحمد عبد الغنى ومحمد دبش وعمر يحيى وأسامة محمد، وفى الوسط محمد فتحى وأحمد مجدى ومصطفى شبيطة وأحمد الشناوى، وفى الأمام جيمس تيمبى ومروان محسن.





مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة