تعتزم هيئة قضايا الدولة مقاضاة إثيوبيا أمام محكمة العدل الدولية، لخرقها الاتفاقية التاريخية الموقعة بين دول حوض النيل.
وقال مصدر باللجنة المشكلة من مستشارى هيئة قضايا الدولة، إن الاتفاقية تضمنت نصوصاً قاطعة تفيد بعدم إقامة أى مشاريع على مجرى النيل أو فروعه من شأنها أن تؤثر على دول المصب وكمية المياه الواردة إليها.
ومن أهم الاتفاقيات المستند إليها فى دعوى مصر ضد إثيوبيا "اتفاق روما 15 أبريل 1891"، بين بريطانيا وإيطاليا، والخاص بتقسيم الحدود بين إريتريا والسودان، والذى ينص فى مادته الثالثة على تعهد الحكومة البريطانية بالامتناع عن إقامة أى أعمال على نهر عطبرة من شأنها التأثير على كمية المياه التى تصل إلى مصر.
إضافة إلى ذلك يأتى اتفاق بريطانيا وإيطاليا وإثيوبيا فى 15 مايو 1902 وتعهد فيه ملك إثيوبيا بعدم إقامة أى مشروعات سواء على النيل الأزرق أو بحيرة قانا أو على نهر السوباط يكون من شأنها التأثير على مياه النيل.
عدد الردود 0
بواسطة:
شكوكو
بأمانة شديدة
عدد الردود 0
بواسطة:
اشرف
خطوة متأخرة
عدد الردود 0
بواسطة:
م.كيميائي عادل صلاح الدين
تعليق من حزب الفراعنه الجدد (تحت التاسيس)
عدد الردود 0
بواسطة:
ابو العربى
لو لم يقف معنا المجتمع الدولى يمكننا ان نلغى اتفاقيه القسطنتينيه الختصخ بقناه السويس
عدد الردود 0
بواسطة:
خليفه العراقي
بدايه جيده
عدد الردود 0
بواسطة:
أحمد
الرد على رقم 1
عدد الردود 0
بواسطة:
ahmed
بلاش تشكيك فى أعرق هيئة قضائية
عدد الردود 0
بواسطة:
ادهم
الى صاحب التعليق رقم صفر !!
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد على
هذا الموضوع يحتاج الى دراسه جيده وهو محسوم لصالح مصر
عدد الردود 0
بواسطة:
واحد معدي
التعليقات