بالصور .. السباحة فى ترعة القاصد بطنطا تهدد بكارثة فى شم النسيم
الإثنين، 21 أبريل 2014 02:43 م
السباحة فى ترعة القاصد بطنطا تهدد بكارثة فى شم النسيم
الغربية – محمد عز
أقبل العشرات من الصبية والشباب على الاستحمام والسباحة فى يوم شم النسيم فى ترعة القاصد, وأخذوا فى الغطس من أعلى البوابات الرئيسية عند مزلقان القاصد بطريق طنطا المحلة, وعند منطقة الملاحات على البحر وهو ما يهدد بكارثة, وحوادث غرق ولا سيما أن تيار الماء شديد جدا خلف البوابات وعند الملاحة, ومعظم الصبية يجهلون رياضة العوم.
وهو نفس الأمر الذى يتكرر عند مدينة زفتى فى فرع دمياط من نهر النيل, وفى كفر الزيات وبسيون فرع رشيد حيث شوهد إقدام الأطفال, على السباحة والغطس فى المياه.
وكان المئات من أهالى مدينة طنطا والقرى المجاورة لها قد توافدوا منذ صباح اليوم الاثنين على شاطئ "ترعة القاصد" المتنفس المائى الوحيد فى المدينة للتنزه وقضاء يوم الإجازة بينما امتلأ الشاطئ منذ مساء أمس بالألعاب والمراجيح, وانتشر المئات من الباعة الجائلين, بالمسليات, من الترمس والسودانى والبصل والليمون وألعاب الأطفال وثلاجات الأيس كريم المتنقلة, وكثفت الأجهزة التنفيذية من تواجدها لمتابعة الحالة العامة وعدد من حراس الشواطئ "السباحين" نظرا لما اعتاد عليه الشاطئ من حوادث غرق سنويا خاصة عند منطقة الملاحة, بينما امتلأ نادى طنطا بمئات من الأعضاء رغم ضيق مساحته.
مشاركة
اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أقبل العشرات من الصبية والشباب على الاستحمام والسباحة فى يوم شم النسيم فى ترعة القاصد, وأخذوا فى الغطس من أعلى البوابات الرئيسية عند مزلقان القاصد بطريق طنطا المحلة, وعند منطقة الملاحات على البحر وهو ما يهدد بكارثة, وحوادث غرق ولا سيما أن تيار الماء شديد جدا خلف البوابات وعند الملاحة, ومعظم الصبية يجهلون رياضة العوم.
وهو نفس الأمر الذى يتكرر عند مدينة زفتى فى فرع دمياط من نهر النيل, وفى كفر الزيات وبسيون فرع رشيد حيث شوهد إقدام الأطفال, على السباحة والغطس فى المياه.
وكان المئات من أهالى مدينة طنطا والقرى المجاورة لها قد توافدوا منذ صباح اليوم الاثنين على شاطئ "ترعة القاصد" المتنفس المائى الوحيد فى المدينة للتنزه وقضاء يوم الإجازة بينما امتلأ الشاطئ منذ مساء أمس بالألعاب والمراجيح, وانتشر المئات من الباعة الجائلين, بالمسليات, من الترمس والسودانى والبصل والليمون وألعاب الأطفال وثلاجات الأيس كريم المتنقلة, وكثفت الأجهزة التنفيذية من تواجدها لمتابعة الحالة العامة وعدد من حراس الشواطئ "السباحين" نظرا لما اعتاد عليه الشاطئ من حوادث غرق سنويا خاصة عند منطقة الملاحة, بينما امتلأ نادى طنطا بمئات من الأعضاء رغم ضيق مساحته.
مشاركة
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة