أثار بيع المبنى الفرنسى للمعهد الثقافى والفرنكفونى الموجود فى فيينا جدلا واسع النطاق، حتى إن الدارسين فى المعهد قاموا بجمع 4 آلاف و300 توقيع يناشدون فيه الحكومة الفرنسية بالتراجع عن قرار البيع حيث أن هذه العملية تهدد التعليم والثقافة الفرنكفونية.
وكان المعهد يتبع قصر "كلام جالاس" التى كانت اشترته فرنسا فى 1951 وكان مقرا للتعليم والثقافة الفرنسية والفرنكفونية داخل النمسا مما يعتبر خطرا يهدد الثقافة.