ياسر برهامى: لو لم أساند 30 يونيو لكنت خائنا.. "النور" ليس "حزب ميكس" والكرسى آخر أهدافه.. لم أفتِ بقتل معتصمى رابعة وتصرفات البلتاجى تسببت فى قتل ابنته.. وترشح بثينة كامل للرئاسة "خروج عن الشريعة"

الثلاثاء، 15 أبريل 2014 01:04 ص
ياسر برهامى: لو لم أساند 30 يونيو لكنت خائنا.. "النور" ليس "حزب ميكس" والكرسى آخر أهدافه.. لم أفتِ بقتل معتصمى رابعة وتصرفات البلتاجى تسببت فى قتل ابنته.. وترشح بثينة كامل للرئاسة "خروج عن الشريعة" الشيخ ياسر برهامى نائب رئيس الدعوة السلفية
كتب - عبد الوهاب الجندى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
قال الشيخ ياسر برهامى نائب رئيس الدعوة السلفية، إن استمرار حكم الإخوان كان خطرا على المشروع الإسلامى و"فضلنا أن يكون هناك طرف إسلام سياسى يعمل فى السياسة من خلال الحزب"، مضيفاً: "إذا لم أتخذ موقف بمساندة 30 يونيو كنت وقتها سأكون خائنا".

وأشار خلال حواره مع الإعلامى عمرو الليثى مقدم برنامج "بوضوح" المذاع على قناة الحياة، إلى أن حزب النور ذى مرجعية إسلامية واضحة والكرسى من آخر أهدافه، مشيرا إلى أنه لا صحة لما يتردد بأن قيادات حزب النور لها علاقات وطيدة مع جهاز أمن الدولة السابق، وخير دليل على ذلك الاعتقالات التى شملت أغلب قيادات الحزب، وأرفض أن يتاجر البعض بما تعرضنا له من ظلم لهدم جهاز الشرطة.

وأضاف "برهامى"، أن حزب النور أول من أقنع الناس أن دستور 2014 لا يخالف الشريعة، وهذا شجعهم على النزول والتصويت، متابعاً: "حزب النور ليس حزب ميكس".

وأكد نائب رئيس الدعوة السلفية أن ما حدث فى 30 يونيو تغيير شعبى خرجت فيه جموع الشعب للمطالبة بحقوقها المشروعة، وإسقاط حكم الإخوان غير المرغوب فيه، وساندتها القوات المسلحة فى ذلك.

وأبدى برهامى رفضه للتظاهرات التى من شئنها أن تؤدى إلى انهيار الدولة، وكذلك رفضه القتل العشوائى الذى حدث فى فض اعتصام رابعة، مضيفاً: "كان يوجد سلاح فى رابعة والنهضة و90% ممن قتلوا من الملتحين والسلفيين بعدما ترك الكثير من أعضاء الجماعة الميدان ليلا، وأنه لم يصدر دعوة تجيز قتل معتصمى رابعة والنهضة لحماية ملايين المواطنين.

وعن ترشح المشير عبد الفتاح السيسى قال نائب رئيس الدعوة السلفية: أرى فى السيسى نوعا من التدين الشخصى وأضاف: "الهاشتاج المسىء للسيسى حرام شرعا".

وأوضح أن معايير حزب النور لاختيار المرشح الانتخابى لم تنطبق كلها على السيسى، لافتا إلى أن هناك اتجاها داخل الحزب إلى لقاء مرشحى الرئاسة المشير السيسى وحمدين صباحى، ورفض لقاء أى امرأة مرشحة فى الانتخابات الرئاسية.

واستطرد: وصف وجدى غنيم بالـ"المرتد" انحراف عن المنهج، وأتعرض لهجوم لأختلاف وجهات النظر، وتصرفات البلتاجى تسببت فى قتل ابنته، وهناك أفكار خوارج داخل جماعة الإخوان المسلمين.

ورفض برهامى أيضاً ترشح الإعلامية بثينة كامل لمنصب رئاسة الجمهورية، معتبراً ذلك خروج عن أحكام الشريعة، مؤكداً أن الدعوة السلفية لها مواقفها فى تولى المرأة والأقباط للمناصب القيادية "وفقاً لأحكام الدين"، موضحاً أن الدعوة لا تمانع من الجلوس مع المرشح مرتضى منصور وتدعيمه إذا ثبتت جديته فى المرحلة المقبلة.





مشاركة




التعليقات 6

عدد الردود 0

بواسطة:

مسلم زى الله ما سمانى وزى نبى محمد لا أخوانى ولا سلفى صنيعه الانجليز والامريكان

لعنه الله والخزى والعار عليكم يااهل التكفير والضلال والتفرقه ياصنيعه الصهاينه والامريكان

عدد الردود 0

بواسطة:

محمود

شخص محترم جدا

عدد الردود 0

بواسطة:

محمود

الأشكال ديه منافقة

عدد الردود 0

بواسطة:

عبد الرحمن الشرقاوى

السلفيون نور عيونا الحقيقيين

عدد الردود 0

بواسطة:

Khaled

شيخ ايه ..؟

عدد الردود 0

بواسطة:

فتحى حموده

خرفان اس2

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة