قالت الصفحة الرسمية لحملة صباحى على تويتر إن حرب الأعصاب والتخويف هى أحد أسلحة الدولة والإعلام فى مواجهة حملة حمدين صباحى فى هذه المعركة، مشيرة إلى أنه تم إعلان أرقام كبيرة جدا، وأرقام صغيرة جدا، مؤكدا أن كليهما ليس دقيقا ولا صحيحا .
وقالت الصفحة "لا تصدقوا أى أرقام إلا ما تعلنه الحملة الرسمية.. والحملة لن تعلن أرقاما رسمية إلا بعد أن تطمئن تماما لانتهاء مهمة التوكيلات واستلامها بمقرات الحملة المركزية".. متابعة: "الثبات والاستمرار وتأكيد قدرتنا على مواصلة المعركة هو معيار الفرز الآن".
وأضافت الحملة: "هنكمل معركتنا وهنثبت أننا قدها، وكل واحد من أعضاء حملة حمدين ومؤيديه واثق من نفسه ومن قدرته على المساهمة فى النصر.. معندناش وقت لا للإحباط، ولا لليأس، هنكمل، وخلال أيام هنعلن للكل أننا قد المعركة، وبعد أسابيع قليلة هنثبت للعالم كله أن رؤيتنا هى الأصح".