ومن خوفنا لتسرقنا
آهات الليل
نغطى بالأمل عينا
ونسرح ف اللى كان منا
تموت الدمعة من خوفها
وتدارى فى 100 فكرة
نقول يا رب عدلها
وحلى بالفرح بكره
يقوم بكرانا يخدعنا
ويبلينا بكام بلوه
تهد الحيل
وتطرح تانى دمعتنا
فى قلب الليل
. .
عشان ما نهد أوجاعنا
قبل ما فينا تتمكن
ونفرد للهوا قلوعنا
ونستنى تقوم الريح
نلاقى الحلم متكتف
ومرمى منا جمب رصيف
فنسرح تانى
فى التخاريف
وندارى فى حضن الليل
. .
نسامح نفسنا ونغفر
على غلطة بتتكرر
يدوب كل اللى يفصلها
مرور الوقت
فبنشخبط على روحنا
ونبدأ تانى من تانى
وصوت الكبر يتجرأ
وتكبر فينا أوهامنا
وتتمكن
تموت اللحظة ف عيونا
فنستسلم
عقارب عمرنا تدبل
تتوه السكة قدامنا
ولا يكفينا ألف دليل
وبرضو نلتقى روحنا
بنرجع جوا حضن الليل
. .
وتانى نقول وليه لأه . .
ما ياما قلبنا شايل
ومتحمل
خلاص هانت
نعافر بس وياها
وندى للأمل زقه
هنرمى حمولنا للمكتوب
ما يمكن يتكسف منا
ومرة كفه خيره تميل
عشان ما منروح ولا نرجع
لحضن الليل
قمر-أرشيفية
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة