قال الدكتور مصطفى أمين، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، إن الوزارة ستبحث فى ملابسات الاستعلام عن تفاصيل الاكتشاف، وهل تم اكتشاف التابوت داخل مقبرة كاملة أم كان منفردا، لمعرفة الإجراءات التى يمكن اتخاذها.
وأوضح أمين، فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع" أنه يمكن أن يكون تابوتا مسروقا منذ زمن، وتم دفنه فى مكان ما واكتشافه حاليا، وفى هذه الحالة ستقوم إدارة الآثار المستردة بالمطالبة به، لكن إن كان هذا التابوت مكتشفا بالفعل فى إسرائيل فلن تستطيع مصر إعادته وسيصبح من حقها.