وتسائل دفاع المتهم الخامس إسلام طارق محمد رضا فى مرافعته أمام المحكمة قائلا:"كيف لمجند بالقوات المسلحة "المتهم" أن ينضم إلى جماعة إرهابية، ويتدرب ويعبث فى أمن البلاد ولا تعلم عنه المخابرات العسكرية والمخابرات شيئا؟".
وأوضح أن ذلك معناه أن الضابط مجرى التحريات، لم يقم بإجراء أية تحريات ولكنه لفقها له.
وأشار الدفاع، إلى أن المتهم إسلام "فاجر و فاسق سكير عربيد"، ويعمل فى السياحة فى الغردقة و له صور مع الأجانب، فقال "المتهم شحتو" من داخل القفص:"كيف أنا متهم بتجنيد إسلام السكير، فى الوقت الذى كنت متهما فى الجهاد منذ أيام السادات فكيف يستقيم ذلك؟، وأن المتهم إسلام مجند فى الجيش فكيف لم أطلب منه أسرار الجيش".
وتسائل الدفاع:"كيف ينضم إسلام إلى خلية للجهاد وهو لم يكن يصلى، واستعان ساخرا بقول الشيخ كشك:"و ما أدراك ما الغردقة "نار الله الموقدة" و المتهم طلع من الغردقة على التجنيد".























