أدانت الدكتورة راندا فؤاد منسق حملة "مصريون ضد الإرهاب"، مقتل فتاتين عين شمس صحفية الدستور، والأخرى المسيحية بأيدى الإرهاب الأسود .
وقالت، إن مقتل الفتاتين دليل على الحقد الكامن فى قلوب الإخوان الإرهابيين، الذين يريدون تفتيت وحدة الشعب المصرى وتثبيط عزيمته، ولكن هيهات هيهات فالشعب المصرى الأصيل وعى وحفظ الدرس جيدًا، ولن يغتر مرة أخرى بألاعيب الكذابين الخونة، الذين أرادوا بيع البلد، ولكن الله عز وجل وكّل بها خير أجناد الأرض لحمايتها من الخونة والإرهابيين .
وأشارت إلى أن هذه الأفعال الإجرامية تقوى من عزيمتنا وتوحد كلمتنا حتى نبنى مصر الجديدة الرائدة مع قائدها الجديد المشير السيسى.
كما دعت الشعب المصرى كله بالوقوف خلفه حتى تكون مصر رائدة وأم الدنيا كما أراد الله لها فهو صاحب القرارات الجريئة والكلمة الصادقة منذ أن أعلنها صريحة إننا لن نترك الشعب المصرى يفترسه الأعداء وخرج بناء على تفويض شعبه، وكذلك أعلنها صراحة أنه يعتزم الترشح للقيادة بناء على مطالب شعبه.
وأضافت الدكتورة راندا فؤاد: "إننا نشيد بقرار المشير السيسى للترشح للانتخابات الرئاسية، ونقدر هذا القرار الذى جاء من أجل الشعب المصرى واستجابة لمطلب الشعب الجارف، وخرج عليهم بحوار القائد الصادق والمحب لشعبه ووطنه الذى يحلم بمصر القوية العظيمة والكبيرة بشعبها المخلص، وستقف الحركة بقوة لدعم بطل مصر القومى والعربى آملين من الله عز وجل التوفيق لسيادته فى تطهير مصر والعالم العربى والعالم بأكمله".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة