وأضاف الناظر، على صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك"، أن الأدلة على ذلك كثيرة، موضحاً أنه على سبيل المثال زيارة المشير لروسيا لا تعنى ارتماءه فى أحضان الروس، ولكن كانت لتوسيع مصادر السلاح والانفتاح على العالم كله وعدم الارتباط بدولة أو معسكر معين.
وتابع الناظر، أن حفاظ المشير السيسى على وجود تعاون مع الجانب الأمريكى ليس معناه الاعتماد على أمريكا أو معوناتها، وإنما من أجل التأكيد على أن العلاقة مع أمريكا هى علاقة متوازنة قائمة على أسس من المصالح المشتركة وليست مصلحة من جانب واحد، مشيراً إلى أنه شخصية مختلفة ولا مجال لأى مقارنات أو أوجه تشابه بينه وبين أى من الشخصيتين.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة