وانقسم الأعضاء بين مؤيدين للمكتب الحالى، وآخرين مطالبين بتغيير المكتب وسط حالة من عدم النظام.
وحاولت الدكتورة منى مينا، تهدئة الوضع من خلال إقناع المعترضين على تغيير مراقب الحسابات بأن هذه المشكلة لا تستحق الخلاف عليها و أن مشكلة الإضراب لها الأولوية، مهدد بإلغاء الجمعية إلا أن الأصوات تعالت بالهتاف" باطل".
























