تركت الشوق عنوانا
وجذوته لظى قلبي
فقد كنتِ الهنا دوما
وشمس النور فى دربي
فعودى إلى فى نومي
بحلمِ الوصلِ والقربِ
يطيب الوجد بالعطرِ
وبالرؤيا صفا كربى
طعامى لم يعُدْ شهدا
رحيلُكِ عكَّرَ الشُربِ
وزاد القلب أشجانا
فقمتُ أعوذُ منْ ذنبى
فصبْرا إذْ أناديكي
فلبِّى يا منى القلبِ
كرهتُ الموت إذْ رحلتْ
وقلبى أُصيبَ بالعطبِ
أيا أمى لكِ البشرى
جنانُ الربِّ والأربِ
صورة أرشيفية
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة