وأشار ممثل النيابة العامة خلال المحاكمة، بأن المتهمين كانوا يخططون من أجل تنفيذ مؤامرة كبرى تسمى "معركة فتح مصر" من خلال الوصول إلى نقطة العودة للنزاع الطائفى فى مصر، من خلال استهداف مساكن الأقباط، وعلى رأسها منطقة دوران شبرا، ووادى النطرون ودير الأنبا بشواى والكنيسة المعلقة بمصر القديمة، بعد دراسة عدم تواجد حراسة حكومية كافية مع التركيز على استهداف المهندسين والعسكريين وكبار رجال الأعمال.



















