حالة من الجدل تتزايد يوماً تلو الآخر، مع تطورات أزمة "التوأم" بين الفنانة زينة والنجم أحمد عز، والتى تنظرها جهات التحقيق منذ أيام، للبت فى نسب الطفلين للنجم عز.. "اليوم السابع" فتح الباب أمام قرائه للمشاركة بالتعليقات، وتحديد أى الطرفين أقرب إلى الحقيقة فى أزمة "التوأم".
وفى هذا السياق قال أحد القراء "زينة أكيد مش هتفضح نفسها بالزور، وهيطلع الموضوع نسخة تانية من حوار أحمد الفيشاوى"، وأضافت أخرى "القضية تتعلق بمستقبل طفلين لا ذنب لهما، وأقول لعز اخضع لفحص DNA إذا كنت متأكدا من أنك لست أبا الطفلين، أما إذا كنت والدهما وأنت تعرف ذلك، فالرجولة تقتضى منك أن تعترف بأبوتهما"، وعلقت ثالثة "أنا متأكدة أن زينة هى اللى معاها حق، وأن الأولاد دول أولاد أحمد عز بس طبعا ده ما يمنعش إن زينة غلطت لأنها رخصت نفسها، ورضيت بأنها تحط نفسها وأهلها وأولادها فى الموقف".
وفى سياق آخر أكد قراء خطأ الطرفين زينة بقبولها بهذا الوضع دون زواج رسمى، وعز برفضه الخضوع لتحليل DNA لإثبات نسب الطفلين له من عدمه، فقال أحدهم "عز كأبناء جنسه أراد اللهو دون مسئولية، لكن زينة أخطأت لما رخصت نفسها وتزوجت عرفى"، ووجه قارئ رسالة للفنانين قائلا "عليكم بالستر، وقفا أنتما الاثنان أمام مسئوليتكما من أجل الأطفال أنتما ذاهبان وهم آتون".
أخبار متعلقة:
شارك بالرأى.. خلاف زينة وأحمد عز حول نسب "التوأم".. إلى أى جانب تنحاز؟
قراء "اليوم السابع" ينحازون لزينة فى أزمتها مع أحمد عز: مش هتفضح نفسها بالزور والموضوع هيطلع نسخة من قضية أحمد الفيشاوى.. ويستنكرون رفض "عز" للخضوع لتحليل DNA.. وآخرون: الاثنان مخطئان والأطفال الضحية
الأحد، 23 مارس 2014 08:16 ص
أحمد عز وزينة
اضف تعليق
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد عبد العزبز
حكاية ضاحى
عدد الردود 0
بواسطة:
العشري
ربنا يحفظنا من الزنا
عدد الردود 0
بواسطة:
ابو عبداللة
اتقو اللة
عدد الردود 0
بواسطة:
mohd
زنى
لازم اقامة الحد حتى لاتتكرر
عدد الردود 0
بواسطة:
احمد شيرين
احمد عز مخطىء
زينة على حق واحمد عز بلا شهامة
عدد الردود 0
بواسطة:
Ramadan
فضائح الفنانين القدوة لابنائنا
عدد الردود 0
بواسطة:
عبد العزيز العجمى
زينه والله زينه
عدد الردود 0
بواسطة:
على
حل نهائى
الاجبار على التحليل للاثنان وتوقيع عقوبه الزنا
عدد الردود 0
بواسطة:
مصري جديد
الفرق بينا وبين الدول الأوربية
عدد الردود 0
بواسطة:
ايمان
اسخم من ستى الا سيدى