حول براعته فى التعامل والتعبير من خلال خصائص المدرسة التأثيرية، يستضيف متحف الفن المعاصر حاليا بمدينة سيدنى الأسترالية معرضا يتعرض لنخبة من أعمال الرسام والمثال الإيطالى هولباين، الذى برع فى تقديم المدرسة التأثيرية فى إبداعاته خلال القرن التاسع عشر.
يقدم القائمون على المعرض أكثر من تسعين عملا فنيا، تشير إلى براعة هذا الفنان وحرصه على تقديم الشحنات الانفعالية خاصة مشاعر الحزن والشجن فى أعماله.
كما يقدم المعرض بعضا من مقتنياته الفنية المعبرة عن هويته الابداعية، ومن المنتظر أن يستمر المعرض حتى نهاية مارس الحالى.