استنكر محمد أبو حامد، النائب البرلمانى السابق، قرار رئيس الوزراء التركى رجب أردوغان بغلق موقع التواصل الاجتماعى "تويتر"، وعلق قائلاً "بعد قيام أردوغان بإغلاق تويتر أين المنظمات الحقوقية التى كانت تملئ الدنيا صراخ، أين تصريحات البيت الأبيض، والاتحاد الأوروبى النارية؟".
وأضاف أبو حامد فى تغريدة عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعى "تويتر"، "أن صمت أمريكا والاتحاد الأوروبى على انتهاكات حقوق الإنسان التى يقوم بها أردوغان تؤكد ازدواجية المعايير التى تحكم سلوكيات الغرب بحسب المصالح".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة