بالصور.. ماجدة الرومى لـ"اليوم السابع": جئت لمصر لأقبل جبينها فى عيد الأم وأتضامن مع شعبها.. لم أكن أتوقع تأثرى هكذا وأنا أقف أمام قبر يوسف شاهين.. الوطن العربى يتعرض لمؤامرة لتحويله لدويلات متناحرة

الجمعة، 21 مارس 2014 10:54 م
بالصور.. ماجدة الرومى لـ"اليوم السابع": جئت لمصر لأقبل جبينها فى عيد الأم وأتضامن مع شعبها.. لم أكن أتوقع تأثرى هكذا وأنا أقف أمام قبر يوسف شاهين.. الوطن العربى يتعرض لمؤامرة لتحويله لدويلات متناحرة جانب من الحفل
الإسكندرية – جاكلين منير

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
قالت الفنانة ماجدة الرومى، إنها متأثرة وسعيدة جداً بزيارتها إلى مصر عقب غياب دام 13 عاما، وقالت "أحب مصر كثير، وأشعر بألفة مع الوجوه الطيبة للشعب المصرى، وضحكتهم البشوشة".

جاء ذلك فى تصريحاتٍ خاصة لـ"اليوم السابع" على هامش حفل وداع نظمتة السفارة اللبنانية للمطربة الشهيرة بأحد فنادق الإسكندرية، بحضور المحافظ وعدد من قناصل الدول العربية والأجنبية بالمحافظة.

وحول زيارتها لقبر يوسف شاهين، قالت "يوسف شاهين له قيمة كبيرة فى حياتى، وهو من أوائل الشخصيات الذين ساعدونى وأخذوا بيدى فى بداية مشوارى الفنى، وعرفونى الطريق الصحيح وهو له فضل كبير على.. وتأثرت جدا عندما وقفت أمام قبر يوسف شاهين ولم أكن أتوقع أن أتأثر بهذا الشكل".

وحول سبب الزيارة لمصر، قالت "جئت بكل الحب لأقبل جبينها فى عيد الأم وأعلن تضامنى الكامل مع الشعب المصرى العظيم، الذى قال كلمته فى 30 يونيو".

وأضافت "إنشاء الله المرة القادمة أقوم بزيارة مصر وتكون الأوضاع أفضل ومصر قادرة على أن تمر من المحنة والوقت الصعب.. ليس هناك كلمة للمعتدين على أرضها وجيشها والشرطة إلا أن نذكرهم بأن قبلهم كان الفرنسيون والإنجليز وانتهوا".

وحول الأوضاع الحالية بالوطن العربى، قالت "الوطن العربى يتعرض لمؤامرة واضحة المعالم، والتى تهدف إلى تمزيق الوطن العربى وتحويله إلى كيانات متناحرة مع بعضها البعض"، وأشارت إلى أن تلك المؤامرة واضحة جداً فى العراق وسوريا وليبيا.

كانت المطربة اللبنانية الشهيرة ماجدة الرومى قد قامت بزيارة قبر الفنان يوسف شاهين بالإسكندرية، عصر اليوم فى إطار جولة قامت بها لزيارة معالم المحافظة.

وقامت بإحياء حفل مساء أمس الخميس، بمكتبة الإسكندرية، خصصت أرباحه لصالح صندوق الأزمات والكوارث بحضور عدد كبير من الجالية اللبنانية وقناصل الدول العربية.














مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة