قالت أمينة شفيق، الكاتبة الصحفية، إن دستور 2014 راعى عددا من الفئات المجتمعية وشرائح كثيرة من المجتمع وعلى رأسها المرأة ودورها البارز فى المجتمع.
وطالبت "أمينة"، خلال ندوة بحزب التجمع لتكريم أسر شهداء الشرطة، بأن يكون 25% من المحليات للشباب و50% للعمال والفلاحين والـ25% الأخيرة للمرأة، مضيفة أن الدستور الحالى ميّز المرأة عن باقى الدساتير الأخرى ويجب تفعيل دور المرأة فى تقلد مناصب فى الجمعيات والتعاونيات والمشاركة فى المناصب السياسية، واختتمت حديثها بالتحية لأسر الشهداء من الشرطة، مؤكدة على دورهم البارز فى المجتمع.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة