لمصر أكتب وليس للمشير السيسى، لأن مصر دوماً فوق الجميع وفى ظل تراكمات ما بعد زوال حكم الإخوان، يبقى فصيل المتشربين من "تحريض" الإخوان " إرهابيين" وقد "سُخروا" لأجل كراهية الجيش المصرى، لتعضيده لثورة المصريين الشرفاء فى وجه جماعة "إرهابية" فارقت الانتماء فى لغة لا تخلو من الغل والأحقاد مآلها العدم.
وقد تحولوا إلى أبواق "دعاية" للأكاذيب الإخوانية وقد لازموا المواقع الإلكترونية لتزييف الحقائق وتشويه الشرفاء والسخرية من المشير السيسى فخر مصر، وخيارها لأجل الوصول لبر الأمان، بعد خيبة أملها جراء عقوق جماعة الإخوان فى حق مصر على نحو جعل مصر بأسرها تلفظ تصرفات تلك الجماعة الإرهابية، التى جعلتها تحت طائلة القانون.
حزب اعداء المشير يحملون الجنسية المصرية فى بطاقات الهوية ومصر بريئة من افعالهم وسوف تمضى مصر نحو خيارها وسوف يندم الأشرار على غيهم، وسوء صنيعهم وقد فارقوا عقولهم يوم أن جعلوا آلية الإخوان الشريرة تحدد لهم دربهم حيث المسير فى طريق الظلام تحديا لوطن صار بأسره يلفظ جرائم الإخوان.
المشير السيسى ضابط فى جيش "قوامه" خير أجناد الأرض ولم يخن وطنه لأن عقيدة الجيش المصرى، لا تعرف الخيانة ولو لدى فصيل المغيبين "السائرون" هياما فى فلك جماعة الإخوان ذرة من عقل ما فعلوا ما فعلوه من قتل للأبرياء والتطاول على الشرفاء وتكفى نظرة واحدة لجرائم "سدنة"، الجماعة مرشدا وبطانة سوء وكلها تنطق بخيانة الوطن وجارى محاكمتهم والأمر بيد قضاء مصر العادل.
ويبقى حب الوطن عصيا عن جماعة الإخوان التى فارقت الانتماء للوطن، هى مصر العظيمة جيشا وشعبا وسوف يندم كثيرا من يغردون خارج السرب "مصحوبين" بلعنات لا تفارق والويل "كل" الويل لمن يقفون ضد خيار جموع المصريين.
المشير
اضف تعليق
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد
مقال رائع
مقالك رائعك وجاب من الاخر شكرا جزيلا
عدد الردود 0
بواسطة:
ميخائيل كامل
نتفق معك ونطالب