ننشر تفاصيل الملتقى الإدارى لكوادر "نور الإسكندرية" بحضور "الزرقا" و"الشحات".. ووكيل الحزب بالمحافظة: نهدف للارتقاء بمستوى الأعضاء ودعم آليات اتخاذ القرار.. ووضعنا صفات للمرشح الرئاسى المقبل

الأحد، 09 فبراير 2014 03:39 ص
ننشر تفاصيل الملتقى الإدارى لكوادر "نور الإسكندرية" بحضور "الزرقا" و"الشحات".. ووكيل الحزب بالمحافظة: نهدف للارتقاء بمستوى الأعضاء ودعم آليات اتخاذ القرار.. ووضعنا صفات للمرشح الرئاسى المقبل الدكتور بسام الزرقا مساعد رئيس حزب النور
الإسكندرية – محمد العدوى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
ينشر "اليوم السابع"، تفاصيل الملتقى الإدارى لكوادر المحافظة، التى نظمته أمانة حزب النور بالإسكندرية، أمس السبت، بحضور الدكتور بسام الزرقا، مساعد رئيس الحزب للشئون السياسية، والشيخ عبد المنعم الشحات، المتحدث الإعلامى للدعوة السلفية، وعدد من قيادات الحزب بالمحافظة، ولم تتم دعوة وسائل الإعلام، لكونه اجتماعا مغلقا.


ومن جانبه، كشف الشيخ ياسر العدل، وكيل الحزب النور بالإسكندرية، عن تفاصيل الملتقى الإدارى، قائلاً: إن الهدف من الملتقى الارتقاء بمستوى الإداريين على مستوى المحافظة، من خلال عدة محاضرات لكوادر الحزب المتخصص فى هذا المجال.


وأضاف "العدل"، خلال تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، أن الدكتور باسم الزرقا، تحدث عن نقاط القوى للحزب وإمكانية الاستفادة منها، ونقاط الضعف وكيفية التغلب عليها، بالإضافة إلى مناقشة ما تعرض له الحزب من تهديدات.

وأشار وكيل الحزب النور بالإسكندرية، إلى أن خليل خير الله، نائب رئيس الحزب للشئون الثقافية، تحدث عن آليات دعم اتخاذ القرار، بالإضافة إلى رد الشيخ عبد المنعم الشحات على تساؤلات لأعضاء.


وأكد "العدل"، أن الهدف من الملتقى إعادة ترتيب الصفوف داخل الحزب مرة أخرى، بالإضافة إلى التأهيل لاستعاب المرحلة المقبلة، موضحا أنه على هامش الملتقى دارت بعد الموضوعات السياسية، التى تثار على الساحة السياسية ومواقف الحزب منها، بالإضافة إلى وضع صفات التى يجب أن يتحلى بها للمرشح الرئاسى.


وأوضح "العدل"، أن المكاتب الإدارية للحزب تنتظر رأى الهيئة العليا، بشأن دعمهم للمرشح الرئاسة الجمهورية، بعد غلق باب الطعون على ترشيحات على انتخابات الرئاسية، مضيفا أن الملتقى الإدارى خرج بتوصيات، منها عقد ورش عمل لكل مكتب إدارى، بخصوص كيفية الاستفادة من نقاط القوى والضعف، من أجل وضع رؤية واضحة خلال المرحلة المقبلة.





مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة