" مررت بأسوأ تجربة عندما فكرت فى الإقدام على خطوة الزواج فبعد أن كنت أنعم بحياة العزوبية, ظهرت "شهد" لا أعرف من أين ومتى ولكنها ظهرت, فوقعت بين شباكها وقررت الزواج منها مندفعا لا أدرى لماذا خبطت عرض الحائط بكل الوعود التى قطعتها على نفسى بعدم الارتباط بجنس حواء "اللئيم ", ولكنى أخذت جزائى وجاء القلم الذى كنت لا أتوقعه"
هذه الكلمات قالها "أ.خ "38 سنة، مدير مالى بإحدى الشركات أمام محكمة الأسرة "زنانيرى" فى الدعوى التى أقامها ضد زوجته "ش. ع"خريجة إحدى الجامعات الأجنبية.
وتابع "أ": بعد كل الخبرة التى كنت أتمتع بها جاءت الفتاة التى جعلتنى أبدوا أمام نفسى والجميع "كروديا" والتى أوقعتنى فى حبها ولكنها كانت تريد ستارا تتخفى وراءه لتتابع ما كانت مدمنة عليه بسبب فكرها الغريب والمنحل.
وأكمل "الزوج": بعد أن كنت ممتنعا عن الزواج وأرفضه بسبب خوفى من كثرة ما رأيته من سلوك الفتيات والانحلال الذى يقابلنى فى كل مكان رأيت "ش" وأحببتها ورغم اعتراضى على بعض أفعالها إلا إننى أخذت القرار بالزواج والدخول فى هذه التجربة وتقدمت لأهلها وتمت الخطبة التى كانت أسعد أيام حياتنا وأقدمنا على التحضير للزفاف وأنا فى سعادة لأنى أخيرا سأتزوج.
واستطرد "أ" للمحكمة بدعواه التى تحمل رقم 6032 لسنة 2013 قائلا: كان يوم الزفاف هو أغرب يوم بحياتى بعد أن فوجئت بها تقول لى بعد ذهابنا إلى منزلنا "أنا هاجى على نفسى وأعطى لك حقوقك الشرعية " تفاجئت "لماذا تقول ذلك وهى تحبنى ونحن فى انتظار هذا اليوم وتعلقت هذه الجملة فى راسى حتى جاء اليوم الذى فسرتها فيه فالهانم "شاذة " ومرتبطة بصديقه لها وكما اعترفت فيما بعد متزوجين زواج معرفش "إزاى" منذ أيام الكلية.
استكمل "أ": بدأت أشعر بالحقيقة عندما رأيت علاقتها بصديقتها "ن" المقربة التى كانت تحبها أكثر منى ولكنى صبرت ولم يأت فى بالى أنها ستخوننى ومع من مع أنثى مثلها وأخيرا ضبطهم فى وضع مخل معا فلم أعرف ماذا أفعل بسبب هذا المشهد الذى لا يصدقه بشر زوجتى فى أحضان صديقتها انهلت عليها بالضرب وفقدت عقلى وعندما تمالكت أعصابى رأيتها بمنتهى البجاحة تقول لى إنها لم تكن تريدنى ولكنها أخذتنى ستارا لكى تستطيع عيش حياتها الحميمة مع صديقتها وقالت إنها لا تميل إلى الرجال وأنها أجبرت على ممارسة الحياة الزوجية معا خلافا لمبادئها وأنها هى ومجموعة من صديقاتها يفعلن ذلك منذ أيام الكلية.
وأكمل "الزوج": قالت لى كلاما بليغا لتحاول أن تحلل هذا الفجور وخداعها لى وتحججت بالحرية وأن البلاد المتقدمة يوجد بها ذلك بشكل طبيعى وأن التخلف الذى يملأ مصر هو من فرض عليها أن تخدعنى وتتزوجنى لتعطى نفسها فرصة للممارسة ذلك مع حبيبتها "ن" فلم أجد ردا غير طردها من بيتى ولجأت للمحكمة لكى أنتقم.
عدد الردود 0
بواسطة:
ممدوح شبكة - كندا
قال رسولنا الكريم عليه افضل الصلاة والسلام "الخير فى وفى أمتى الى يوم الدين"
عدد الردود 0
بواسطة:
علاء عبد المنعم
اليوم السابع
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد كمال
يا راجل كنت اخدت الاتنين شروه واحده وخلصت
عدد الردود 0
بواسطة:
mostafa salama
لاحول ولاقوة الا بالله العلى العظيم
عدد الردود 0
بواسطة:
ام يوسف الامارات
خلص الكلام
مفيش كلام يتقال
عدد الردود 0
بواسطة:
alsayed abd elrazeke
قضية الاستاذ / أحمد
عدد الردود 0
بواسطة:
ناصر العربي العربي
ساعة القدر يعمي البصر
ربنا يكون في عونك