أكد الكاتب الصحفى أكرم القصاص، رئيس التحرير التنفيذى لجريدة "اليوم السابع"، أن الإضرابات العمالية السابقة التى كانت موجودة عام 2006و 2007 كان جزءا منها احتجاجات سياسية كانت تقوم عليها حركة كفاية وحركات التغيير وضد التوريث وجزء منها كان ضد الانتخابات، أما الإضرابات العمالية الحالية فى الوقت الراهن مثل عمال غزل المحلة وموظفى الشهر العقارى والغزل والنسيج تتكرر على أسباب متباعدة، لأن أسبابها مازالت قائمة، وعادة لا تلتفت الحكومات إلا عندما تظهر لكى توحى بأنها تفاجأت بها.
وأوضح القصاص، خلال مقابلة تليفزيونية لبرنامج "القاهرة 360" الذى يقدمه الإعلامى أسامة كمال عبر فضائية "القاهرة والناس"، أن إضرابات عمال غزل المحلة كانت موجودة منذ عام 2008، حيث أدت احتجاجاتهم إلى تساقط القتلى واشتعال الأحداث بالمدينة، مؤكدا أن المحلة أحوالها تدهورت، خاصة السنوات الأخيرة بعد غزو المنتجات الصينى للمدينة، بعدما كان العمال ينتجون بعد المنتجات المعينة بأسعار محدودة وبجودة عالية، مؤكدا أن السبب فى ذلك الفساد واعتراضات على الإدارة وتراجع فى الدخل العام بسب ارتفاع الأسعار، مما يؤدى إلى انخفاض جودة صناعة الغزل والنسيج.
وأكد أن الحكومات السابقة كانت تريد حل المشكلة فى وقتها عن طريق صرف حوافز للعمال وليس على المدى البعيد.
عدد الردود 0
بواسطة:
fahmy
الرئيس مؤقت
عدد الردود 0
بواسطة:
مواطن
للاسف انت ناسى الاتجاه الجديد للصناعه بادخال الالياف الصناعيه فى الغزل والنسيج
عدد الردود 0
بواسطة:
مواطن مصرى
قانون العمل الموحد للعاملين بالحكومه والقطاع العام والقطاع الخاص ومجلس اعلى للاجور
عدد الردود 0
بواسطة:
مواطن مصرى
اى موظف بالدوله يلزمه الاستقرار ومرتب يكفى حاجته واولاده بلا عوز وعلاج محترم
عدد الردود 0
بواسطة:
مواطن مصرى
النقابات العماليه والاتحاد العام للعمال لابد ان يكون حلقة الوصل بين العمال والحكومه
عدد الردود 0
بواسطة:
مواطن مصرى
هل الدوله موظفين وعمال فقط هناك شرائح كبيره من المجتمع اخرى الفلاحين وذوى المهن